انظروا إلى بشاعة الشاوية ! ابن عمهم دعاهم بكرم أطعمهم وأكرمهم في بيته، وإذا بهم يردّون إحسانه بالجحود والقسوة. و لأنه وحيد أمه ومدحها بأبيات شعر، استضعفوه وضربوه ثلاثين رجلاً على واحد، متجاهلين سلوم العرب التي تقدّس حرمة المضيف

تستاهل المدح وأنت للمدح عنوان، شامخ الفكر، ثابت الرأي، ومبدع القرار. كيف لا وأنت منارة الحكمة، وركيزة العدل، ومرآة العزّ والفخر؟ أنت المستشار الذي لا تهتزّ له كلمة، ولا يتراجع عن صواب، تُقرأ في ملامحك حنكة الأيام، ويُستشفّ من حديثك نور البصيرة وسداد الرأي.

RT @albyan_qh: اهداء الى الدكتور المستشار/ محمد بن عبدالعزيز المدرع آل عائذ عبيدة #قحطان من الشاعر والاعلامي/ مبارك بن سيف الدوسري 🚨 https:…

RT @albyan_qh: قصيدة الشاعر الكبير/ سعد بن جدلان الاكلبي في الشيخ/ جعفر بن جمل ابن شري شيخ شمل قبيلة المساردة #قحطان رحمهم الله جميعاً 🚨 ht…

وأفسد خططهم المرسومة بعناية. وأكاد أجزم أن اللوم يحيط الآن بالصقري من كل جانب، بعدما فتح على قبيلته بابًا لم يكن في الحسبان، فكان كمن أشعل النار في ثوبه، ليصبح جهده غير مشكور، بل عبئًا يحاولون التبرؤ منه بكل وسيلة.

ومن يتفرج اليوم، فليتحمل نتيجة غفلته غدًا، حين لا يجد من يذود عنه!

كل شاوي نجس حتى تثبت طهارته.

RT @albyan_qh: الصلاة ليست مجرد عبادة بل هي ميزان الرجولة الحقة، وعلامة الثبات على القيم والأخلاق فمن تهاون فيها، فقد تهاون في أعظم ما يربط…

هذا هو السبب الحقيقي لهجوم الشاوية على قحطان، ليس شجاعةً ولا حقًا، بل حسدٌ دفين، وحقدٌ طبقي يأكله من الداخل. فهو حين يجد نفسه خارج دائرة النواميس، بلا مجد يستند إليه ولا إرث يفاخر به، لا يجد أمامه سوى مهاجمة راعي النواميس، علّه يطفئ وهج الشمس بالنفخ، وعلّه يعوّض نقصه بالعداء.

RT @Bnjkdb: أغلى الجوائز ،، مصافح يمينك يا سيدي

RT @bsam_505: ابطال شلفا الوضح 🏆☝🏻.

RT @albyan_qh: أبيات نصح للشيخ/ ضويحي بن مشني آل عاطف #قحطان رحمه الله 🚨 الباب خله للمسايير مفتوح وص العيال ب غيبتك يفتحونه من شرهه الضي…

فحين يتوهم الضعيف أنه الأقوى، وحين يستخف بمن يفوقونه شأنًا، يصبح الأمر ظاهرة تستحق التأمل، بل وربما تدخلًا من الباحثين لفهم هذا الانفصال التام عن الواقع!

فاختار الهروب إلى مستنقع السفالة، يقذف أعراض قبيلة كاملة، ظنًا منه أن الانحطاط قوة، وأن السفاهة درع يحميه. لكنه لم يدرك أن من يسقط إلى هذا الدرك، لا يُرى إلا كمهزوم يحاول التشبث بقشة وسط الطوفان!

فكيف لمن لا جذور له أن تمتد أغصانه؟ وكيف لمن لا إرث له أن يُطرب الناس بذكره؟ فالفشل في الشيلات ليس إلا انعكاسًا لفشلٍ أعمق… فشلُ الاسم، وفشلُ التاريخ، وفشلُ الوجود ذاته!