![mhamad allouch Profile](https://pbs.twimg.com/profile_images/1881274099164479488/EWiLm-K0_x96.jpg)
mhamad allouch
@mhamadallouch
Followers
21K
Following
35K
Statuses
52K
فقط للتوضيح، اقول ارتفعت النسبة ولكنها لا تزال ضعيفة، لأن زيارة نتانياهو الى واشنطن كانت سيئة للبنان بهذا الإطار، والعدو قد يرغب بتمديد المهلة او اعادة التموضع. سبق أن تحدثت كثيرا في السابق عن نوايا العدو وغياب اي ضمانات حقيقية تتعلق بتنفيذ الاتفاق. اقتضى التوضيح
بعد تشكيل الحكومة ارتفعت نسبة انسحاب جيش العدو من الاراضي اللبنانية، ولكن علينا أن ننتظر إذ لا أمان لهذا الكيان
1
1
40
مشكلة القوات اللبنانية في السياسة أنها تخوض معاركها بشكل علني، فيكون التراجع والاخفاق علنيا أيضا. رفضوا قائد الجيش سابقا وانتخبوه رئيسا طرحوا فؤاد مخزومي واشرف ريفي للحكومة فكان لنواف سلام اعلنوا رفضهم ان تكون المالية شيعية وكانت اكدوا رفضهم تسلم ياسين جابر لها وتسلمها اما الحصة الوزارية فهي ثلاثة وزراء شاركوا بتسميتهم وهي بحجم تمثيلهم النيابي
35
38
279
كما قلت أمس الضغط الاميركي كان بأن لا يكون هناك قوة تعطيلية للثنائي في الحكومة والابتعاد عن الاسماء الحزبية وهذا ما حصل من خلال الاختيارات. كثر اعتبروا كلام المبعوثة الاميركية امس سيطيح بالتشكيلة لمنع تمثيل الحزب وهذا ما لم يحصل. الثنائي حصل على ما يريد لكن التحديات ستكون كبيرة
لتوضيح بعض النقاط الحكومية: منذ بداية التشكيل يعلم سلام من خلال شخصيات اجتمعت في واشنطن مع مسؤولين بإدارة ترامب أنه سيكون هناك مشكلة بحال كانت الحكومة تشبه الحكومات السابقة لناحية التمثيل السياسي والحزبي، وكان الجو أن ادارة ترامب تسعى لتحجيم نفوذ الحزب بالحكومة.. في الحكومة كان المهم لسلام ومن خلفه تحقيق الآتي: مشاركة الثنائي باختيار الأسماء على أن تكون مقبولة بالخارج، ولدى الاميركيين تحديداً، وهذا ما حصل وبالتحديد وزراء "الحزب" اختيار أسماء من الحزب بعيدة كل البعد عن الحزبية وهذا ما حصل بعد رفض عدة أسماء عدم تمكين الثنائي من الحصول على الحصة الشيعية كاملة لمنعهم من الانسحاب وابراز ورقة المثياقية (وهذا ما يُراد له أن يحصل من خلال الوزير الخامس) عدم تمكين الثنائي من بناء تحالفات داخل الحكومة للحصول على الثلث المعطل وهذا ما حصل من خلال استبعاد التيار والكتل السنية واعطاء الثنائي 4 ونصف + وزير للمردة (قد لا يقبلون به) تسمية وزراء للحقائب الخدماتية الأساسية بالاشتراك مع السعودية التي تريد الاستثمار بهذه القطاعات، وهذا ما حصل (قبل ان تتبنى القوات الأسماء) إشراك قوى التغيير بالحكومة، تمهيداً لإشراكها بالتعيينات وهو ما حصل ........ ولذلك فإن الأمور اليوم مرهونة بالقرار الأميركي: بحال استمر على حاله برفض وجود قدرة تعطيلية أو نفوذ لحزب الله فالتشكيلة قريبة من الولادة والاتفاق على الشيعي الخامس لن يكون مشكلة وهناك أكثر من اسم يتم البحث بهم اليوم بعد تدخل عون وجنبلاط على خط المعالجة، لأن الثنائي معني بتسهيل قيام الحكومة لإطلاق ورشة إعادة الاعمار (التي ستبقى سيفاً ما لم نجد طريقة للتخلص منه) بحال تطور الموقف الاميركي لرفض مشاركة الحزب حتى من خلال هذا الشكل الذي تم اختياره من الوزراء، فنكون قد عدنا إلى مربع التشكيل الأول.. بالخلاصة وبرأيي: إن تشكلت الحكومة بالشكل الذي تتجه إليه، سيكون الثنائي ضمن تشكيلة حكومية ترى الحزب خصماً لا شريكاً، وبالتالي ستكون الحكومة قاسية للغاية، وما سيأتي فيها لن يكون بسيطاً ... وإن لم تُشكل الحكومة وتم اقصاء الثنائي أو الحزب من الحكومة فإننا نتجه إلى تصعيد سياسي وربما أكثر، لأن لغم الملف الأمني بالجنوب والقرار 1701 قد ينفجر في أي لحظة! الموقف صعب، ويجب مقاربة الخيارات بتأن وحكمة ورؤية لا بعاطفة وانفعال وتسرّع.
3
0
26
حرص نبيه بري اليوم أن تكون زيارة المبعوثة الأميركية الى عين التينة مختلفة من حي�� الشكل والمضمون، بعد ما تحدثت به أمس على منبر بعبدا. بالشكل كثرت الرسائل واهمها الحديث عن الجنوب ومستجداته خلال الإستقبال والتصوير، ولكن بالمضمون كانت الرسائل أهم: خلال اللقاء قال بري للمبعوثة ان إسرائيل شر مطلق وان استمرار الاحتلال يستوجب مقاومته وان الاتفاق اللبناني هو مع اميركا وليس مع إسرائيل.
22
27
268
لتوضيح بعض النقاط الحكومية: منذ بداية التشكيل يعلم سلام من خلال شخصيات اجتمعت في واشنطن مع مسؤولين بإدارة ترامب أنه سيكون هناك مشكلة بحال كانت الحكومة تشبه الحكومات السابقة لناحية التمثيل السياسي والحزبي، وكان الجو أن ادارة ترامب تسعى لتحجيم نفوذ الحزب بالحكومة.. في الحكومة كان المهم لسلام ومن خلفه تحقيق الآتي: مشاركة الثنائي باختيار الأسماء على أن تكون مقبولة بالخارج، ولدى الاميركيين تحديداً، وهذا ما حصل وبالتحديد وزراء "الحزب" اختيار أسماء من الحزب بعيدة كل البعد عن الحزبية وهذا ما حصل بعد رفض عدة أسماء عدم تمكين الثنائي من الحصول على الحصة الشيعية كاملة لمنعهم من الانسحاب وابراز ورقة المثياقية (وهذا ما يُراد له أن يحصل من خلال الوزير الخامس) عدم تمكين الثنائي من بناء تحالفات داخل الحكومة للحصول على الثلث المعطل وهذا ما حصل من خلال استبعاد التيار والكتل السنية واعطاء الثنائي 4 ونصف + وزير للمردة (قد لا يقبلون به) تسمية وزراء للحقائب الخدماتية الأساسية بالاشتراك مع السعودية التي تريد الاستثمار بهذه القطاعات، وهذا ما حصل (قبل ان تتبنى القوات الأسماء) إشراك قوى التغيير بالحكومة، تمهيداً لإشراكها بالتعيينات وهو ما حصل ........ ولذلك فإن الأمور اليوم مرهونة بالقرار الأميركي: بحال استمر على حاله برفض وجود قدرة تعطيلية أو نفوذ لحزب الله فالتشكيلة قريبة من الولادة والاتفاق على الشيعي الخامس لن يكون مشكلة وهناك أكثر من اسم يتم البحث بهم اليوم بعد تدخل عون وجنبلاط على خط المعالجة، لأن الثنائي معني بتسهيل قيام الحكومة لإطلاق ورشة إعادة الاعمار (التي ستبقى سيفاً ما لم نجد طريقة للتخلص منه) بحال تطور الموقف الاميركي لرفض مشاركة الحزب حتى من خلال هذا الشكل الذي تم اختياره من الوزراء، فنكون قد عدنا إلى مربع التشكيل الأول.. بالخلاصة وبرأيي: إن تشكلت الحكومة بالشكل الذي تتج�� إليه، سيكون الثنائي ضمن تشكيلة حكومية ترى الحزب خصماً لا شريكاً، وبالتالي ستكون الحكومة قاسية للغاية، وما سيأتي فيها لن يكون بسيطاً ... وإن لم تُشكل الحكومة وتم اقصاء الثنائي أو الحزب من الحكومة فإننا نتجه إلى تصعيد سياسي وربما أكثر، لأن لغم الملف الأمني بالجنوب والقرار 1701 قد ينفجر في أي لحظة! الموقف صعب، ويجب مقاربة الخيارات بتأن وحكمة ورؤية لا بعاطفة وانفعال وتسرّع.
5
3
49