" رحيل قبل الآوان. "
ليست عنوان لقصيدة أو إهداء لرواية حزينة ربما هيَ نهاية
قصة قصيرة عادت مشاعري تهددني بوداع قريب أفكر بالإستقلال أفكر بالحرية عن ذاتي!
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- سُبحان الله .
- الحَمدُ لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- أستغفِرُ الله وأتوب اليه .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
هذا العالم أصبح الآن مليء بالقسوة على المستوى السياسي والديني والاجتماعي والاقتصادي ..أخي الانسان؛ لاتنضم لحزب القسوة، قل شيئًا يلطّف القساة، أو يعزي المقسو عليهم.
يقول : تزعلني وانا ما يوم زعلتك،، ترحل بدون سبه كني المخطي ،، وانا رغم تقصيرك تحملتك ،،، كثر ما كنت اجي للموعد وتبطي ،،، لك الله لو تقفي ما توسلتك،،،، مثل ما جابك الله الله المعطي .
من قاله في الصباح ثم مات دخل الجنة
ومن قاله في المساء ثم مات دخل الجنة
(اللهم أنت ربي، لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وعلى عهدك ووعدك ما استطعت، وأعوذ بكمن شر ما صنعت، أبوء لك نعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت)
"نحنُ التقينا وفي أحلامنا أملٌ
ثمَّ افترقنا وفي آمالنا كدَرُ
نُكابرُ الآنَ لكن في دواخلنا
نموتُ شوقًا .. ولا نأتي فنعتذرُ
للحُبِّ أهلٌ ولسنا أهلُهُ أبدًا
نحنُ الظلامُ الذي ما زارهُ قمرُ "
فهل ترجع الدار بعد البُعد آنسةٌ
وهل تعود لنا أيّامنا الأولُ!
هل تسأل الدار إن كانت تذكُرنا
أم أنها نسيت إن أهلها رحلوا
أم تسأل السقف هل مازال مُنتصباً؟
فوق الجِدار شموخاً رغم ما فعلوا؟
إن مِت يادار أو طال الفراق بنا
فالصبر يادار لا يُضعف الأمل!