وائل البابلي ❤️
10 months
لكل منا لغته كما العيون. سبحانه الذي رسم عيناك من بسمته وجعل حركة أجفانها نغمات لقيثارته، وأورد من دمعتها بحرا لجنته، عجز العامِلون والعالِمون عن تفسير قطرة دمعتها، فكيف لهم أن يُجيدوا لغتها؟!..
سألوا عيناي لتفسير حرفٍ من لغتها...؟
أجابت : النظر في عينيه يربك أبجديتي