الأبد الوحيد الآن أن آل الأسد سليلو الأقل شأناً بناة سوريا المتوحّشة سقطوا بيد السوريين.

ترنّحت حركة أحرار الشام ما بين الصعود والهبوط، والانتقال من حركة لها فاعلية سياسية واجتماعية وإغاثية وعسكرية، إلى فصيل عسكري محدود العدد نوعيّ الخبرة كان له دور محوري في معركة ردع العدوان. لفهم دور الحركة في المعركة ومآلها بعد السقوط قابلتُ قائدها عامر الشيخ.

@bilal_aljaber18 @islamichope البكائيات وقلة المروءة انخلقت الك.

@Makm20011S قلت لي "تفهموا" أنت جذر هي الكلمة مارر عليك من قبل؟

المقالة مع @CarnegieMEC المقالة

مقابلتي المطوّلة مع قائد أحرار الشام ومحافظ ريف دمشق @AmerAlsheikh0 . يحكي فيها الشيخ لأول مرة عن رحلته من النشأة إلى الأكاديمية أو سجن صيدنايا الذي أوصله إلى قيادة أحرار الشام فمعركة ردع العدوان، بما أنتجه من أواصر قربى فكرية واجتماعية بين السجناء .

RT @ObaydaGhadban: في هذه المطولة مع @alpheratzmag ، يكثّف العزيز @JaberBaker1 - ببراعة وسلاسة كعادته - مكان السجن وأهميته في النظام السوري…

مطوّلة اليوم للكاتب @JaberBaker1 جهد مهم في نسج فلسفة خاصة بالسجون الأسدية التي تعدّت وظيفتها التقليدية لتصبح أداة انتهاكٍ عقابية ترهب السوريين خارج السجن وداخله، وأبنيتها ماثلة أمامهم في حياتهم اليومية.

@DukhanHaian @abazeid89 @alpheratzmag شكراً دكتور حيان، سعيدة بقراءتك واهتمامك.

عن الجولاني سميّ جدّه أحمد الشرع. سبرٌ لمنعطفات الطريق وتقلّبات الطريقة، ورصد للمتغير والثابت في شخصية الجولاني من الرياض إلى قصر الشعب. مقالي الأول بمجلتنا الفِراتس بعد سنة من العمل في ظلّها، مع @abazeid89

المراهنةُ في تحقيق العدالة الانتقالية على صبر الحاضنة الثورية وقدرتها على المسامحة والمغفرة ثم تغاضيها عن تقريب مراهقي السوشيال ميديا عديمي المبدأ مؤيدي الأقوى، أول أسباب السعي إلى العدالة الانتقامية.

الشيف أبو عمر تجسيد دموي لظاهرة بعض السوريين القادمين بحثاً عن "سوريا متخيّلة ومستحيلة" تشبع رغباتهم بصورٍ في أماكن منتقاة بعناية تامّة، أماكن لا تشبه دمشق التي أراها ويراها أهلها. في سوريا المتخيلة هذه يحتفلون بذاتية لا تبالي بالمجتمع السوري الذي ما زال ينزف على المفقودين ويعاني من سطوة فقرٍ ممتد ومتجذّر، ولا تنطلق من احتياجته وسياقه وعقليته. لا أعتقد أن أوّل ما تحتاجه سوريا اليوم هو خبرتنا في تخريب الأرشيف وصناعة فيديوهات منها والحفلات والولائم الاستعراضية التي لا تبالي _ مرّةً أخرى _ إلا بالانتصار الذاتي لسوريا وفي سوريا متخيلة والمستحيلة. في الشارع وبين الناس ستدرك تماماً ما تحتاجه منك سوريا أولاً أما في مخيالك الرومنسي ستبقى محلّقاً في عوالمك وذاتيتك بالنظر إلى سوريا وبالتالي بالعمل لها.