- ليتني في بعض الأحلام حدّدت المصير كان ما ضيّعت عمري .. على تصديقها

ما بقى من حبه .. ألا بقايا ذكريات ودي إنه . . راح كله ، وأخذها كلها - عبدالله السراهيد

بين طول الغياب و بين قصر الغياب استباحتني الذكرى و دمعي هدر يا نديم الطواري لا تزيد العذااب ما بقى في رفوف الصدر وسعة صدر كل ما أصك باب تفك للحزن بااب تحسب ان الجفا غالي و قدرة قدر و الله ان الجفا ما هوب عين الصواب كثر ما هوب هم و ضيق بال وكدر

لك المرحبا ولك ابشر ولك تم ٍو لبيه ولك عيني اليمنى قبل عيني اليسرى - 🖤

ي ليت الوجيه اللي هقينا بأهلها خير بقى لونها هو لونها في بدايتهم عطيناهم الإكرام و الحب و التقدير وعطونا جروحٍ ما تعالج بخيبتهم شبعنا من العذر و مللنا من التقصير ولا عاد نبغى منهم الا سلامتهم

يشدّ فيني الحنين لـ ماضي أيامي وأحنّ له كثر ماهو داخلي يقسى مهما تمرّ السنين وتمضي أعوامي مازلت مشتاق إلى أيام لا تُنسى

- صار حبك مثل الايام من عمر السجين تنحسب له في حياته وهو ما عاشها ):

تغير علي الوقت واخذني من أقصاي يا وجدي على خبري من أول ويا صبري عسى وضعي المزري يزينه الزمان الجاي مابي من عطاه الا أني أرجع على خبري

تغاضي يا عيوني والسنين قصار ما دام الوقت لا انصفني ولا انصفته احب اللي مضالي واكره التكرار واشوف اللي يخوّفني ولا خفته غريب شعور والواقع غريب اطوار كثر ما كنت راضي كثر ما عفته ياكثر اللي تحاشيته يصير وصار ياكثر اللي تمنيته .. ولا شفته

- دريت إن كل شيءٍ لو يطول فالمدى له حد وأنا ماني حبيبك لكن الأوهام .. خلتني

والله أنك شف بالي ولي صوبك ميول بس يمنعني الحيا و اتحاشى السالفه ظني أني شف بالك ولي عندك قبول غير ارب شفوفنا ماهيب ،، متخالفه

صَباح الخير ، أمّا بعد: صوتك اللي عليه من المحاني سلام يا كثر ما وحشني ، واستحيت اطلبه من هنا . . لآخر أيامي عليك الملام كثر ما لاح دمع ، واستحيت اسكبه

- لا يهمك شي ماني على إسعادك شحوح والله لو إنك لهايب خذيتك بالعناق

وش المانع أحبك وأحبك بدون أسباب ما عندي سبب مادامك انت أجمل أسبابي غلبت الهوى فتره لكن الهوى غلاب لحقني ووقّف في طريقي وانا مابي دخلت فحياتي عرض من اوسع الابواب وانا للحبايب ماني مشرع أبوابي - فهد بن سهل

عَذب الكلام اللي معك ما يجرح الحب النبيل اعتق نسايم كلمتك و أسمح لها الليله تهب سولف ترى صمتك طويل وليلي الأظلم طويل ولا يقصّر الليل الطويل إلا سوالف من تَحب

أنا على ما تشتهي نفسي و وين ألقى هوَاي محدٍ يحرك وجهة شراعيّ على السبع البحور إليا رضيت أطيّر الحاجه و أوصلها سمَاي و إليا زعلت - أخلي الحاجه دبورٍ في دبور

لو أحاول أنسى ما مضى وأدرك الأسباب أنا شايف أن القلب ماهو بـ متشالي أضيّع دليل الراي وأخطي طريق الباب ولا عاد أفكر في خروجي ومدخالي وأسامر سواد الليل ونجومه السكّاب وأسولف على نفسي وأنا بالخلا الخالي هواجيس قلبي بالدقيقه تجيها أسراب وأنا ما بكيت الماضي إلا من هبالي

- مدامك مقفيٍ قلبي مثل ما رحت به رده ولك وجهي وامان الله معاد يحب ولا يعيف

بعدك أنا المشهد اللي صعب تصويره تمرّ الأيام .. و أوضاعي هي أوضاعي مشتاق لـ الليل و الشرهات و الغيره و مشتاق لـ اسألتك اللي مالها داعي - بدر بندر

تهادى نسيم الليل ، وأنتشروا العشاق وسريت ألتفت في ضيقة الصدر وأدعيها أقول أرحبي ، حتى لو الوضع ما ينطاق وشوفي لك أقرب زاويه ، وأستحليها تعلمت من طبع الشجر قيمة الأخلاق يدور الزمان ، وعادته ما يخليها يهب الهوى ، وتطيح من غصنه الأوراق وعلى كثر ما يحتاجها ، ما يناديها