![ليلى الحمراء التي انتصرت على الذئب Profile](https://pbs.twimg.com/profile_images/1885790646369234945/chDRUjWV_x96.jpg)
ليلى الحمراء التي انتصرت على الذئب
@laylaacreative
Followers
376
Following
7K
Statuses
6K
ليلى الحمراء التي انتصرت على الذئب و هزمت مخاوفها ، Senior NM specialist كاتبة قصصية ، كتابي ابنة النرجس توجد في كندل و لولو، حساب مخصص عامة للكتابة و الفن
Kingdom of Saudi Arabia
Joined February 2024
أصدقائي الأعزاء، بسبب وضعي الصحي وحاجتي للراحة التامة، بالإضافة إلى انشغالي ببعض المواعيد الطبية، قررت أخذ استراحة من تويتر والتوقف عن الترجمة أيضًا، مما يعني أنني لن أكون متواجدة على تويتر خلال هذه الفترة. وبما أننا نقترب من رمضان، فقد كنت أخطط مسبقًا للتفرغ للعبادة خلال الشهر الكريم، لذا سيكون توقفي ممتدًا حتى نهاية رمضان بإذن الله. سأتأكد غدًا من إرسال القصة كما وعدتكم، لكنني لن أتمكن من الردود بعد ذلك. دعواتكم لي بالشفاء العاجل، ولا أراكم الله مكروهًا. أسأل الله أن يبلغنا وإياكم رمضان ونحن في أتم الصحة والعافية. ❤️
11
0
10
مساء الخير / صباح الخير جميعًا، هل أنتم مستعدون لجرعة جديدة من الإثارة؟ 🌹 بعد كل التشويقات التي شاركتها معكم هذا الأسبوع، حان وقت الغوص في بحر الأسرار… مستعدون؟ لنفتح الباب إلى المجهول! المولف: Forgottenwell اسم القصة: A thief broke into our house. My husband found it funny. 🔗 رابط القصة: إن أعجبتكم القصة، فهناك المزيد بانتظاركم في الهايلايت! قراءة ممتعة! 🌟 ولا تنسوا مشاركتي أفكاركم بعد القراءة. 💕 #ترجمات_ليلى_الحمراء #ابنة_النرجس اقتحم لص منزلنا. زوجي وجد الأمر مضحكًا. شعرتُ بتيار الهواء عندما عدتُ إلى المنزل من العمل. صرختُ عند رؤية المشهد—نافذتنا كانت محطمة، والزجاج متناثر على السجادة. لقد اقتحم شخص ما منزلنا. شعرتُ بالخوف، فحبستُ نفسي في السيارة وتسلحتُ بسكين مطبخ حتى عاد زوجي. وبينما كنا ننتظر الشرطة (التي استغرقت ثلاث ساعات للوصول) بدأنا بجرد ممتلكاتنا الثمينة. كانت كل مجوهراتي لا تزال في مكانها. كذلك الأجهزة الإلكترونية باهظة الثمن، وحتى النقود الاحتياطية لم يمسها أحد. لم نكتشف ما سُرق إلا عندما تفقد زوجي المسدس المحشو الذي كان يحتفظ به في غرفة نومنا. كان يخفيه بكل “عبقرية” في درج الملابس الداخلية. قال بتهكم واضح: “حسنًا، لقد وجدت ما سرقه.” لم يكن المسدس مفقودًا. كانت كل ملابسي الداخلية مفقودة! قال زوجي مستمتعًا بالموقف: “أوه، هذا رائع!” هتفتُ بدهشة: “كيف يكون هذا رائعًا؟” قال ضاحكًا، وكأن الأمر مسلٍ: “هذا ليس لصًا، إنه مجرد منحرف.” ثم ضحك، لقد ضحك فعلًا. صحتُ بغيظ: “اقتحم أحدهم منزلنا! هذا ليس مضحكًا!” قال بهدوء مصطنع، كمن يشرح لطفل صغير: “لديكِ مجوهرات بآلاف الدولارات اشتريتها لكِ، ولو تفحص هذا الرجل جهازي، لوجد فيه ثمانين ألف دولار من عملات البيتكوين واستولى عليها! كان بإمكانه أخذ المفاتيح الاحتياطية وسرقة سياراتنا في وقت متأخر من الليل. لم يرد أيًّا من هذا، هذا المنحرف أراد فقط ملابسكِ الداخلية. هذه نعمة!” حدّقتُ فيه بذهول، وكأنه فقد عقله تمامًا، حتى أنهى كلامه، فانفجرتُ: “هل أنت مجنون؟! هل تعتقد أن هذا الرجل اقتحم منزلًا عشوائيًا على أمل العثور على أي ملابس داخلية كيفما اتفق؟! هذا يعني أنه يراقبني من قبل! ربما كان يتتبع تحركاتي! علينا تركيب كاميرات، ونظام إنذار. قد نضطر حتى للانتقال من المنزل! هذا ليس أمرًا بسيطًا! هذا أبعد ما يكون عن النعمة!” أُخذ بانفعالي، فحاول تهدئتي قائلًا: “حبيبتي، لا داعي للدراما. لم يأخذ سوى بعض الملابس، لا شيء ذو قيمة!” كنتُ أشعر بالغضب الشديد من طريقة تعامله مع الأمر. أردتُ أن أصفع رأسه لإخراج هذه الحماقة منه! عندما وصلت الشرطة أخيرًا -والذين لم يفيدونا بأي شكل- لم يأخذ زوجي الموقف بجدية، وكان يروي لهم ما حدث وهو يضحك ملء شدقيه. طلبتُ منه أن يسد النافذة المكسورة بخشب الأبلكاش. أراد بكل استهتار وضع كيس قمامة فقط لتغطيتها، ورفضتُ ذلك بالطبع. تأكدتُ من إغلاق كل الأبواب في تلك الليلة. كنتُ مغتاظة للغاية وأشعر بعدم الأمان، وكأن شخصًا قد انتهك خصوصيتنا. خلدتُ إلى السرير مرتدية ملابسي بالكامل من الخوف، ولم نتحدث أنا وزوجي بأي كلمة. بقيتُ بعيدة عنه قدر الإمكان. استلقيتُ هناك لفترة طويلة. قرب الفجر، تمكنتُ أخيرًا من النوم للحظات. استيقظتُ على أصوات اختناق زوجي. كان السرير يهتز. كان هناك شخص غريب ملتحٍ فوق زوجي يخنقه، أخذ يصرخ في وجهه: “أنت لا تستحقها!” لم يغادر لص الملابس الداخلية منزلنا مطلقًا. كان يختبئ في بيتنا. تجمدتُ مكاني للحظات من هول الصدمة. لكنني حاولتُ أن أتصرف بسرعة. قفزتُ من السرير، مما لفت انتباه اللص. لم أكن أعرف ما إذا كان زوجي ميتًا أم حيًا، لكن كان علي أن أفكر سريعًا. قلتُ بصوت عالٍ، مجبرة نفسي على ابتسامة ودودة: “لم تلتقط طقمي المفضل.” خفف قبضته لا شعوريًا كما يبدو، وهو يقول ببلاهة: “هاااه؟! حقًا؟!” هتفتُ بحماس مفتعل، ووسّعتُ ابتسامتي كما لو كنتُ أقدم له كنزًا: “أفضل أطقمي! الكالفن كلاين الرمادي. لم تأخذه. ألا تريده؟” قال بصوت مرتعش، مزيج من الرجاء والهوس: “أوه… أرجوكِ، أحتاجها!” كان اللص يسيل لعابه، يسيل حرفيًا، وعيناه تلمعان بجنون، كأنما يرى كنزًا أمامه. بينما كنتُ أتقدم نحو درج الملابس الداخلية، سحبتُ المسدس… ونسفتُ رأسه بطلقة واحدة. "تمت"
2
3
4
RT @laylaacreative: ظننت أن أسوأ ما يمكن أن يحدث هو اقتحام منزلنا… لكنني كنت أبعد ما أكون عن الحقيقة.. 😨 تحطم النافذة لم يكن سوى البداية. ك…
0
7
0
RT @nada9sa: @laylaacreative قلبي كلكككك ذوق يسعد قلبك و عقبال ماتحتفلي بأول فيلم لك أو مسلسل 🌷🌷
0
1
0
ظننت أن أسوأ ما يمكن أن يحدث هو اقتحام منزلنا… لكنني كنت أبعد ما أكون عن الحقيقة.. 😨 تحطم النافذة لم يكن سوى البداية. كان هناك شيء غريب في تلك الليلة… 🌙 زوجي ضحك، أما أنا، فلم أستطع التخلص من الشعور بأن هناك من يراقبني… 👀💭 وفي ظلام الليل، عندما ظننت أن كل شيء انتهى… واجهت الحقيقة المرعبة. 🩸😱 🔥🩸 الخميس… استعدوا لمعرفة ما حدث حقًا. 🕶️🔪🎭 #ترجمات_ليلى_الحمراء
0
7
7
@nada9sa بعض ما عندك يا جميلة 🥰♥️ دخلت عشان ارسلها لك والله و لا انا مشغولة 🙏 اشوفك على خير حبيبتي🌹
1
0
1
RT @nada9sa: @laylaacreative مساء الجمال ، و الله القمر أنت و ذوقك 🔥♥️ شكراً أطربتِ السمع و البصر 😍💘💘
0
1
0
@DaleCooper012 مساكين يكذبون الكذبة و يصدقونها و ياليتها كذبة معقولة! قال شلون عرفت انها كذبة قال من كبرها 🤡
0
0
1
RT @AlArabiya_KSA: "السعودي حاسس فيها" شاهد عراضة شامية في استقبال الوفد الطبي السعودي الذي وصل قبل قليل إلى #دمشق لتنفيذ برامج تطوعية. ع…
0
2K
0
RT @AlArabiya_Bn: #الاقتصاد_في_دقيقتين | 📌 #كندا و #المكسيك ترضخان لمطالب الرئيس #ترمب والأخير يعلق الرسوم الجمركية 📌 #الصين ترد على #ترم…
0
4
0
RT @Knesix: Mexico's president: "The United States would not be what it is if it weren't for our hardworking people there." So why Mexico…
0
232
0