@b_aq1
كفى بالمرء نُبلًا أن يذهب بالطريقة التي أتى بها، وأن يُغلق خلفه الأبواب بهدوءٍ تاركًا خلفها سيلًا من المحبة والامتنانِ والرغبة الجامحة في البقاءِ للأبد، أن يُقبّلهم عند وضع النقاط كما قبّلهم عند المقدمة، أن تكون الحبكة في نهاياته طافحةً بالوقار.