مِنْ تَيِّسر لهُ سبِيل طَلب العِلمْ الشَّرعِي؛فلا يِغَفل عنهُ،ولا يِتكَاسل عَنْ طَلبهُ.فَهو سَّبِيل عبَادة،ومسلك تقرّب هُو المَيِّراث النبوِي،والزاد الأثرِي أخذُه سعادة فِي الدُنِيا، وفلاح فِي الآخَرة يِزنْ غِيره مِنْ العلُوم، ويفوق عَليها ولا يِقَاربهُ شِيء منها،إنْ صَلحت النية.