تصحيح المعلومة لا يحتاج إلى اعتذار وتبرير وحرج، لأنه توضيح لحقيقة. تعديل رأي الآخر لا يطرح على أنه حقيقة لأنه رأي قابل للنقض، فلا يصر صاحبه على الآخر على أنه حقيقة.
من التيه الثقافي (بسبب التسويق): أن منشئ المحتوى يبحث عمّا يجذب المتابع، والمتابع ينتظر من المنشئ عرض ما يجذبه؛ فالمنشئ متردد خشية الخسارة، والمتابع لا يعلم ماذا يريد. 😅
من أغبى الأفكار اللي مرت على العرب فكرة الكتابة في مواضيع عامة باللهجات المحكية، أي كتابة ما يتجوز حدود وجود اللهجة. وكل مرة يمر علي الموضوع يغيضني لفرط غبائه، واستغراب قبوله عند البعض.