"أنا دائمًا بخير؛ لأنني أستوعب جيدًا أن كل شيء وارد، والوارد هو الخير الذي اختاره الله لي، كل شيءٍ قابل للتعويض، وما لا يتم تعويضه يمكن استبداله وما لا يمكن استبداله يمكن الاستغناء عنه والتأقلم مع غيابه ومهما بلغ حجم الخسارة، تظلّ خِيرة."
بمرور الوقت، يبدأ الواقع في الظهور، وهنا يتحدد مصير الحب: إما أن نقبل الشخص كما هو، بعيوبه وحقيقته، أو نصطدم بخيبة الأمل حين نجد أنه لم يكن تمامًا كما تخيلناه. الحب الحقيقي يحدث عندما نتمكن من رؤية الشخص على حقيقته، ومع ذلك نختار أن نحبه بلا أوهام.