السحاب اللي جحدني يوم اجي لة ظامي لا يجيني لا ارتويت ودمعته مصبوبه والشروق اللي تمنيته يزيل عتامي ماقدرت أشرق معاه ولا لحقت غروبه الفضا اللي مايعاتب بالغياب أنسامي لية الومه يوم غابت عن فضاي هبوبه والله ان الدمع ماجرب يضم اكمامي كيف اصافح بسمه من خاطري مسلوبه .