أنّ النبي عليه الصلاة والسلام قال: (مَن قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلةٍ كفتاهُ). ولفظ "كفتاهُ"؛ يُراد به عدّة معانٍ، منها: أنّ خواتيم سورة البقرة تُغني عن صلاة قيام الليل، وقيل بل عن الأدعية والأذكار، وقيل عن المكروه، وذلك بما تتضمّنه تلك الآيات من خيري الدنيا والآخرة🤍