من تجربتي بالشهرة اللي دامت يوم واحد، لازم نجتمع أنا وأصدقائي المشاهير نشوف حل للناس اللي تجي وتسب بلا أدنى مبرر، كنت أحسب إن ماعندي حياة لين شفتهم، نعم؟
ما انتهى دربٌ، ولا خُتِم جهدٌ، ولا تمّ سعيٌ إلا بفضله، فالحمدلله حين البدء وعند الختام
تم بحمدلله تخرّجي وحصولي على درجة الماجستير في الاقتصاد بكلية الاقتصاد والإدارة من جامعة الملك عبدالعزيز ♥️🎓🎓
حاولوا حتى تملّكم المحاولات، حتى تطيب أنفسكم، حاولوا فإن صابت فهي لكم، وإلّا لن تكون سوى حسرة في نفوسكم، وإن خابت فلتطمئن صدوركم ولتُدفئ دواخلكم فما كان ربّكم بِراد خير قد بُذلت أسبابه
الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات أشكر الله وأبارك لنفسي أولًا وعاشرًا، أهلي والناس اللطيفة الله يديمكم أسباب فرح بحياتي، التخرج بداية والله يجعل القادم أفضل، رسميًا تخرررررررررررجت🎓🎓🎓♥️♥️♥️♥️
”فاق إصطباري حد ما يمليه إحساس التكتم والتخفّي والرجاء.. ومللتُ من دمع تعوّد أن يزور مع المساء وسئمتُ من طيفًا يزاور سائلًا قلبي البقاء وكرهت أني جئت من جنس النساء! وجعي على وجع النساء"
تعاطفت مع أكثر سايكوباث شفته بحياتي، الكل يعاتبه على نتائج القرارات الوخيمة بس محد فكّر بالدوافع اللي للأسف هم أولها وهذا واضح من رغبته بتغيير الأشياء ونفسه بس تو ليت
الخوف جعلنا نخسر كل ماخشينا خسارته، لا شيء حال بيننا وبين ما نريد سواه فلطالما صوّر لنا الأمنيات على أنها كرة زجاجية إن مددنا لها أيدينا ستسقط ونخسر، فتركناها مرغمين حفاظًا على البقاء.. ومازلنا نخسر.
اصمت؛ ليس لانعدام أهمية الأمر ولكنّي لا أرى جدوى من إعادة حديث لم يُفهم، وأنا يلازمني قول غادة السمّان "تستطيع يا سيدي أن تصنع مني ماتشاء، باستثناء ببغاء"
الظهر بمؤتمر علمي بخصوص أحد أبحاثي، الليل بزواج صديقتي ورقصت حتى هلكت، ولازم أنام لأن عندي ميتنق قبل الدوام. أرضيت شخصياتي على جميع الأصعدة أكاديميًا، اجتماعيًا، مهنيًا.
مغلوب على أمره لأنه لم يكن يرتضي حاله، برغم أنه عربيّ حرّ إلّا أن كرهه لصفاته الشكلية الشاذّة عن الصفات العربية الأصيلة من نصفه غير العربي -أمه- وتعييره بها، جعل منه أكثر تمسّكًا بخصال العروبة وأشدّهم مفاخرة بها -لحاجةٍ في نفسه-
عنترة هو الشاعر الوحيد الي بنظري كان مغلوب على أمره من كل ناحية، وحشة الغربة تؤلمه، وحرمانه من الوصال مع محبوبته، حتى أصبح بُعده عنها مرض لا يشفيه الا قربه منها
نَصيبي مِنَ الحَبيبِ بِعادٌ
ولغـيري الدُنُوُّ مِنه نصيبُ
😞😢😞😢
ليس لديّ فائض من الأعوام لأوجّه طاقتي للسعي خلف ما سيتّضح أنه سرابًا فيما بعد، وكما قالت العرب "الليالي يا قمر ليلي قصيرة، لا يضيع العمر في طرد السراب"
أحب التحدّث والإفصاح بالمشاعر الجيّاشة في المحبة تعبيرًا، وبالمحاورة والنقاش في الخصام وسوء الفهم، فلا أقنع منه وصمتي لا يكون إلا يأسًا حين يتساوى ما يُقال مع انعدامه.
صباح الخير لولا أن بعد أقل من ٢٤ ساعة محطة مصيرية بحياتي ومو جاهزة لها، لكنّي ولسبب ما اتقهوى بهدوء يتخلله صوت أنغام وتقول"ماذا لو أنك يارفيق العمر قد أخبرتني؟"
ليش الناس تسأل وش أهدافك أو طموحاتك وهي منتظرة أجوبة خارقة للطبيعة؟ النجاح الحقيقي للشخص هو مدى رضاه عن نفسه، وكل إنسان له الحق بإختيار شكل السعادة اللي تناسبه لا تناشبون أحد يالله صباح خير
"آمنتُ باللهِ لم أكفر بهِ أبدًا
قلبي الذي في زوايا الصدرِ قد سجدَا
تنهالُ من ظلمة المجهولِ أسئلةٌ
والغيبُ بابٌ بقفلِ الشكِ قد وُصِدَا
من أين نمضي؟ إلى أين الطريق؟ متى؟
أكادُ أبكي لوجهِ اللهِ منفردا"
مغرمة بالنداءات والتشبيهات بالغة الرّقة بقصيدة سر الإعجاب. إذ ينادي "يا شمس عمري، يا دفاي وحنيني"، و"يا رجاوي سنيني". مشبهًا بـ"ما كنّك إلّا الليل للعاشقينِ، وما كنّك إلّا الوصل ما بين الأقراب"
مجتمع: يعقّد الإنسان الطبيعي ويجيب له أمراض وعلل ومستوى عالي من الإكتئاب
إنسان طبيعي: "يبدو حزينًا"
مجتمع: مالذي جنّ به؟ أتراه مسحورًا أم يتعاطى شيئا؟ أرأيتم! هذا مايفعله ضعف الإيمان! فليتّعض الجميع. اللي بعدووو
مؤسف إن أغلب اللي بحياتي مايفرقون بين إبداء الرأي "اللي محد يهتم فيه غالبًا" وبين محاولة فرضه على الآخرين، مفهوم المساحة الشخصية عندهم يشمل الأهل والأصدقاء والأقارب والقبيلة ومن يعز ومن لا يعزّ عليهم ولابوكم لابو من جمّعكم
فلتضحك لأرضى، لأغفر زلّات الآخرين وأنسى ماقد جرى وما سيجري، لتصدح الموسيقى في دهاليز عمري، لئلا أتوقف عن الرقص ليشدّني إليه أكثر هذا الأمل بيد حانيةٍ على خصري
هل خشيت على أحد حتى نسيت أن تخشى منه فأصابك من الوجع ما تخشاه ؟
هل أدركت عبثية كرهك لوجود عبثي فإنتقلت لكره نفسًا ترفض التعايش معه؟
هل شعرت بفضاعة أن تكون من تكره؟