فـ لنلتقِ
لنُبطِل الشوق الذي
أرّق فينا ليلَنا
أفَحالُنا تُرضيك؟
ضُمّني
في بادئ اللحظات
فأنت لي؛
لتستقِر،
فتستعِر
وتكونَ أنت ملجأي
وطوق النجاةِ
كِلتا يديك
مني إليك
نبع الغرام
ومهجتي تَسقيك
وأحضاني لما تحتويك
عندها من اللقاء
وبعدها تَكسيك بالدفء رداء
كونَكِ أنتِ
سبب البقاء
وهذه