(أبوظبي)
فيا نغمةٌ يحلو لأذني سماعها
ويا غنوتي في غربتي واغترابي
مكانك عندي لا يُدانيه منزلٌ
وحبّك لايَخْبو مدى الأحقابِ
ملكْتِ فؤادي وامتلكْتِ جوانحي
فأنتِ معي أنى أحطّ ركابي
فلا شيء يُنْسينيكِ يا غاية المُنى
ولو طال بُعدي واستمرّ عذابي
فلا بُدّ لي من عودةٍ ألتقي بها
بنيك كرام