إذا سمعت بيتًا من الشعر فأطربك أو أحزنك أو أقنعك أو أرضاك أو هاجك وأنت ساكن، أو هدّأ روعك وأنت ثائر، أو ترك أي أثر من الآثار في نفسك كما تترك النغمة الموسيقية أثرها في نفس سامعها، فاعلم أنه من بيوت المعاني، وأنَّ هذا الذي تركه في نفسك من الأثر هو روحه ومعناه. – المنفلوطي.
لم أغبط أحدًا في هذه الحياة أكثر من الشخص الذي منحته الحياة فرصة العمل والاستقرار في نفس المدينة التي تعيش فيها أمه .. لديه نعمة "القدرة" في رؤيتها والجلوس معها والتحدث معها في أي لحظة يريدها خلال اليوم