نقفُ على أعتابِ رمضان، مُنهَكين، مستَهلَكين
نجرُّ أذيالَ التعب، نطمعُ في الرحمة، في القَبول وفي مسحةِ الشفاءِ للقلوبِ المثخنة، نطرُقُ الأبوابَ مستسلمينَ مُسلّمين، ننفُضُ عن أفئدتنا الغبار، ونشدُّ أطرافَ العزمِ أملًا في الوصول..
نتمسّكُ بـ"اللهمّ إنّكَ عفوٌّ تُحبُّ العفوَ فاعفُ