﴿حَتَّىٰۤ إِذَا ضَاقَتۡ عَلَیۡهِمُ ٱلۡأَرۡضُ بِمَا رَحُبَتۡ وَضَاقَتۡ عَلَیۡهِمۡ أَنفُسُهُمۡ وَظَنُّوۤا۟ أَن لَّا مَلۡجَأَ مِنَ ٱللَّهِ إِلَّاۤ إِلَیۡهِ ثُمَّ تَابَ عَلَیۡهِمۡ لِیَتُوبُوۤا۟ۚ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِیمُ﴾

إذ لم تُعطِك الحياة فرصة واحدة... أعطِها أنت لنفسك لا تنتظر وتتوهم من يسعى لك! عندما تجد أن الزمن مضى ولم تعش لنفسك بل للآخرين ولإرضائهم.... توقف! وأعطِ لنفسك العيش والحياة لنفسك لا لغيرك ثم أمضِ ولا تلتف ورائك.

لم يكن يعلم موسى أن الله سيشق له البحر لكنه كان يعلم أن الله لن يتخلى عنه.

أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ

تَجِيشُ قُلُوبُنَا حُزنًا وَلَكِن بِذِكرِ اللَّـه يَهدَأ مَا يَجِيشُ وَمَا غَيرُ الدُّعَاءِ إذَا عَجَزنَا فَإِنَّ سِهَامَهُ لَيسَتْ تَطِيشُ.

فرح الحارس بوعد الملك، ولكن ما أن دخل الملك قصره حتى نسي وعده. وفي الصباح كان الحارس العجوز قد فارق الحياة وإلى جانبه ورقة كتب عليها بخط مرتجف: أيّها الملك، كنت أتحمّل البرد كل ليلة صامدًا، ولكن وعدك لي بالملابس الدافئة سلب منّي قوّتي وقتلني.

اللهمّ اهْدِنـا وَاهْدِ بِنَا وَطهّـر قلوبنـَا وردنا إليـك ردًا جميلًا.

لا يعلم به إلا الله^

إن مُحمدًا له في القلبِ حُبًا، فَصلوا عليه كي يزيد الحُب حُبًا ﷺ

﴿وَقالَ إِنّي ذاهِبٌ إِلى رَبّي سَيَهدينِ﴾

وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا• فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا• لَّا تَرَىٰ فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا•