عندما تم الطلاق بين وردة وبليغ حمدي
ذهبت وردة مباشرة إلى فرنسا
اقترب منها أحد الأشخاص
ولم يكن يعلم بموضوع الطلاق الذي حدث
وسألها عن أحوال بليغ
فردت ورده بدون مبالاة وسرعة وسعادة..
"بليغ ..مين بليغ ده ..انا معرفش حد اسمه بليغ..."
وكان بليغ في لندن وعندما سمع هذه الرواية
لم ينطق