إذا كانت هناك أمنية في سنة جديدة هي أن تتأدب هذة الناس إنسانياً وتحترم الإنسان ….في موجة البرد هذة الأيام لم يجد لعاملة المنزل سوى هذا المكان ….تأدبوا مع البشر …..عيب
يصادف اليوم ميلاد الأديب الروسي جيخوف....في قصة "المغفلة" حاول كشف حقيقة كيف يمكن هدر الإنسان "الخادمة" طوعاً وسلب كل فكرة حق لها...هل يعقل أن تكوني في هذه الدنيا بدون أنياب ، هل يعقل أن تكوني مغفلة لهذه الدرجة ؟
فردت عليه يوليا بخجل : يمكن ، فسألها السيد أن تسامحه على ذلك الدرس
في فيلم الحدود أراد دريد لحام (عبدالصبور) ...أن يصف حالة بعدما أحس بالإحباط فلم يتمنى إلا أن يكون ديك ....
هذا الشعور يتمناه الكثير خصوصاً عندما تشاء الأقدار أن مجموعة طحالب هي من تحدد مصيرك....
لجنة استكمال تطبيق الشريعة تزامنت مع مرسوم انشاء الجهاز عندها كان "الهجوم" من صحف التجار على لجنة تطبيق الشريعة واجب وطني …. والآن الواجب الوطني "مع استمرار "…الجهاز المركزي…
النتيجة هي: مصالح الطبقة التجارية هي من تحدد ماهو واجب وطني أو غير ذلك …
من السخف على الشخص أن يعتقد نفسه أفضل من الآخرين…الأسخف عندما يظن شعب ما أنهم أفضل من بقية الشعوب…والحقيقة أن أغلب الشعوب تعيش في هذه الخرافة المرعبة والسخيفة….#تولستوي
ترجمتي
الكلام فجأة عن أن البدون أحق من الفنانة هدى حسين في التجنيس… كلام يتناوله الكثير من "الحريصين على القيم الدينية" هذا أغبى دفاع عن البدون وذريعة واهية …اتقبلها فقط عندما أعرف موقفهم من تجنيس الشيخ عبدالرحمن عبدالخالق "رحمه الله" الأثنين متساوين في الخدمات الجليلة
شكر علي التعزيه والمواساه
شكراً لكل من شاركنا في مواساتنا بوفاة والدتي
المرحومة بإذن الله
أم عبداللطيف الفضلي
سواء بالحضور شخصيا أو الإتصال هاتفيا أو بوسائل التواصل الإجتماعي
سائلين الله عز وجل أن يجزاكم جميعا خير الجزاء ولايريكم الله مكروه بعزيز
المترجمة والروائية العراقية حياة شرارة من تلك الكوكبة الجميلة وأوائل من ترجموا الأدب الروسي ….ولسبب ما كما تدعي الرواية الحكومية وجدت منتحرة هي وإبنتها بتسريب غاز ……يا لهذا الغاز "العربي"
تستحق هذه القامة الأدبية أن نستذكرها بعمل فني لمسيرتها
لو وطني غلطان أنا معه….إذا بردان أنا
تيابه …إذا ختيار أنا عكازته….إذا حفيان أنا
"صرمايته"
كلام للماغوط على لسان دريد
تذكرت خطاباً مشابهاً لشرذمة "أنا عنصري من أجل بلدي"….وشتان بين الماغوط و بينهم…
لا يمكن استيعاب الوطن بهذة الصورة..الوطن لا يحتاج لكل هذا الإبتذال
عندما كانوا على هامش المجتمع
وظيفتهم تعال و روح….استجمعوا
أنفسهم وانتابهم شعور بأنهم بشر …بدأ
فيهم شعور الحقد والجرح القديم يظهر
على شكل عنصرية ….بس ضروري وجودهم لفهم نفسية التابع
مهما كانت قوة القوانين العنصرية وفاعليتها على الناس إلا أن درس التاريخ يقول أنها لا تدوم وإن أخذت شكل قانوني...وهذا مايبنه قانون اختبار القلم ...من قواتين الأبرتايد في جنوب أفريقيا.....
رحلة "الشقيقات السبع" والاستحواذ على عقود التنقيب الي التأميم والحراك السياسي و الثقافي الذي ادى لذلك …ملاحظة الكاتب لقيمة مسرحية "الكويت عام ٢٠٠٠" آنذاك
بترول الخليج والقضية العربية تفاصيل بطريقة أدبية لأحداث سياسية مهمة
راشيل كوري الناشطة الأمريكية في حقوق الإنسان والتي قتلتها الجرافات الإسرائيلية عندما وقفت معترضة على سياسة الإستيطان في الأر��ضي الفلسطينية ....ألف رحمة ونور ....أعطت درس في العمل الحقوقي
كي لا تكون هناك خيبات يجب أن نضع للخذلان مساحة حتى من أقرب الناس ….الوقوف بجانب الحق هو حماية لك…وهذا جوهر الإنسانية ….الإفتراض بوجود مبدأ ربح وخسارة في الوقوف مع القضايا الإنسانية لا يستقيم المبدأ ….
يقول المحلل في شؤون الإنتخابات في جريدة القبس عن نظرته للوضع القائم ..الجميع بحاجة الي "تسكين اللعب"...سطوة المفردة الرياضية حتى في التحليل السياسي شيء غريب لا غرابة إن تم وصف احد الجلوس في البرلمان "بالنائب الجالس في الظهير الأيمن"..وخط وسط الجلسة..للمنتصرين يُكتب بها تاريخهم
مشهد من الفيلم الروائي الروسي "المعطف" لكاتب روسيا الأول غوغول…فرحة "أكاكي" البائس عند الخياط بتحقيق حلم متواضع "خياطة معطف"…ولكن كعادة البؤساء لا تكتمل لهم فرحة…اختلفت مشاعرة بعد أن سرقوا المعطف..
#المعطف
مشهد من الفيلم الروائي "دون كيشوت" ولحظة قتاله للطواحين ….الفيلم جسد الرواية دون خلل في مضمونها…
الوهم وقتاله للطواحين لم يجعلوا منه فارس ولم يصل الي المعنى في رحلته هو و رفيقه
يعطي المفكر سمير أمين تحليلاً مهمًا عن
أسباب إلغاء الرق في أمريكا "المهووسين
فيه مفكرينا".. لم يأت من أسباب أخلاقية
كما هو حال الثورة الفرنسية بل كان
يناسب التوسع الرأسمالي …
هذه المره بالقرب من احد الأديره في روسيا وضع التمثال لديستويفسكي وبرغبه من القائمين على الدير ….بل وفي كلمت�� شكك قائم الدير في انتماء الروس اللذين لم يقرأوا ديستويفسكي…
"طق الاصبعتين"هو موروث عراقي تعود اصوله الى بلاد الرافدين ….
هذه الجدارية من عهد الملك الاشوري تغلات بلاسر الثالث تصور جزء من مشهد احتفال بالنصر
وتوثق هذه الجدارية التي تعود للعام 730 قبل الميلاد لحظات احتفالية تاريخية…لكل شيء جذور..:)
عند وفاة بيتهوفن وقف عند قبره الموسيقى....شوبرت وردد.."لقد منحتك الطبيعة كل عبقريتها ولم تترك لأحد شيئاً...إن الحياة بعدك ...بكاء عليك"..هذا مايستحقه ديستوفسكي هكذا ختم المترجم سامي دروبي غلاف رواية المساكين
الفيلم الروائي "الليالي البيضاء"….لفيدور ديستويفسكي …تحكي هذه الرواية عن حب "ليس له جواب" كما يسميها
الممتع أن بطل الرواية لم يكن له اسم كما كان للبطلة….هكذا هو ديستوفسكي يعطي لكل خيبة حقها بأن تكون كذلك..
يقول: "عندما نكون غير سعداء…نشعر بسوء حظ الآخرين أكثر…
الهيئة التدريسية في الجامعة وأساتذتها هل ��ديهم القدرة على إصدار بيان عن عدم المماطلة في قبول الطلبة البدون كشعور بالمسؤولية المناطه بهم أم كما يفعل البعض منهم بلعب دور صحفي مأجور …..
بعد أن انتهت انتخابات "مصامخ الروس" كما يحلو للبعض وصفها أو "العرس" كما يحتفي بها الآخر ….أجد نفسي والبدون للأسف لم يتشكل لنا الوعي الكافي لفهم قضيتنا بل ان هناك من يحاول أن يكون "ريتويت" للمواطن المناصر….السطوة المعرفية وضرورة وجود نموذج مواطن تذكرنا ب سبيفالك