"عن الذين أربكوا النبض بداخلنا يومًا حتى ظننا أننا لن نستفيق من خُمرة الشعور المُستلذ، وسكرنا فثملنا بهم حبًا! سبحان من جعلكم صفحة مطوية على رفٍ قديم، رف نخجل أن نحاكي به الحاضر، سبحان من غيّر الشعور وأبدله، سبحان من ضمّد الجراح وزمّله، سبحان ربي من تغيّر الحال."