ورا الصدر لك محميه ،، نبتها مامات ما قد مرها صيف يجفف ،، منابعها مطرها على طول السنه ماهو بزخات لا راحت سحابه .. جت سحابه تتبعها شذى النسمه اللي من هواها متى ماجات تحيرك ؟ .. بين ( تشمها و إلا تسمعها ) مع صوت ضحك يشبه لضحكتك بذات ومع ريح عطر .. ( وعطرك أغلى ودايعها) لا زالت .. عليك تتنازع النفس والرغبات مثل .. من يبي روحه قبل لا يودعها بعدك انت .. ما خليت لذه من اللذات والااعتضت بك يا أشهى الملاذات وأمتعها فداك .. القلوب اللي هواها على فترات ما جاها الشعور اللي يلين ،، طبايعها احبك ماهي كلمه بسيطه من الكلامات علشان أرددها على .. أذنك وتسمعها لاوالله لها ضحكه وصوت .. ولها نظرات ويدين تلامس مهجة الروح .. أصابعها احبك وأنا استحضر معك أجمل اللحظات لو انها قليله يكفي اللي .. مضى معها وش اقول عن كل ما كان فيها من امنيات وعن مجرات الواقع و عن .. تتابعها وعن النجمه اللي قلت مره من المرات إذا اشتقت لي شفها وينها فيه وتبعها على الأرض عادي لو علي تكثر الوجهات ( أما في السماء وجهتك ماني مضيعها ) ولو حولها تكثر وتتشابه النجمات أنا اول ما أطالع من هاك اليوم أطالعها

ماهوب لايق نلتقي بين الهجر والكبرياء نستسهل ايام الجفاء .. وقلوبنا متقطعه لا سامح الله الحنين اللي سطى بالأوفياء يسأل ولا يلقى له بصدري أجابه مقنعه حنا اتفقنا بالجفا نلبس ( قناع الاثرياء ) والذكريات اللي تمر ماهيب دايم مشبعه اظماك يا رجف اللقى بين الحيا واللا حياء واحايل الفرقى وتهزمني : حقيقه موجعه انت الغريم اللي سيوفه كلبوها من ضياء وأنت الغريب اللي لفاني بالفصول الاربعه

على أطراف السهر مريت في بال الحزين سرور و عود ينشد الماضي عليك .. و غورقت عيني تمر الذاكره ذكراك و احس الفضا محصور ولا به يقعةٍ فـ الأرض تاسعني و تأويني تعبت اخايلك حلمً سرق عمر وعثى بشعور وأنا يوم اتّبعك ؟ .. ما هقيت انك تخليني حبيبي لا يموت بداخلي قلبٍ غفى مقهور يحايل بـ الشعور ولا معه عذرٍ يواسيني رجيتك في لليالٍ طغى فيها الحزن والجور وأنا مااذكر رجيت بها سوى صوتك يناديني يجي وبجيته يجبر كسور الخاطر المكسور وينهي لحظة إهمالٍ حالت بينه و بيني سلكت اللي سلكته في دروبك لين بان النور معك بذات ما خفت الدورب لـ وين ترميني هويتك و الهوى في سلم اهلنا عادته محظور و جابهت .. المخاوف والسلوم بـ كل ما فيني غرس ناب القدر في داخلي جرح وحزن وقبور ولا لي قدرة في رد حكمٍ .. عنك ينفيني فلا يحزنك توديعي وأنا به اوادعك مجبور و اوادع فرصةٍ ضاعت معك قبل تأتيني ولبس هالحزن فرحه وأبروز دمعتي ديكور وادور فـ ابتسامات الفرح أشياء تعزيني

بين لحظات التجلي ولحظات الشتات روحي .. ادنى ما يتل الشعور ، يتلها كل ما قامت تغني طرب ، لـ المقبلات رجعتها كل .. ( ثورة حزن ) محلها يشتويها الخاطر اللي جروحه مرمسات والعيون .. اللي " تدور دموع " ، تهلها صاحبي من باب ماجا على ألسنة الرواة ما أطيب من الحله اللي تجي في حلها الظروف اللي تحدك من الأربع جهات حلها عند الله اللي جدير في حلها واهقاوي حملها اثقل من إجبال اسرات لا تعلقها على اللي ما هو بـ كفوٍ لها مشكلتك انك تقهوى بدون مبررات ماتحسب حساب دق العلوم وجلها ولا من بد الشجر ، والغصون اليانعات شجرة الزقوم .. من يتسدح في ظلها ؟ من تركني .. حاير البال مهزوم الثبات لا صمل يِجهز على روحي .. ولا بلها ! التشبث فيه مثل التشبث في الحياة بس أنا .. حتى حياتي بديت أملها ما بقى من حبه إلا بقايا الذكريات ودي انه راح كله .. وخذها كلها

يسود الظلام وكل عينً تذوق النوم تغيض العيون اللي من الهم سهرانه لو الليل تتزين سماه بـ قمر ونجوم لا زال الصباح بـ نوره يبدد أحزانه من يقول طبع الحب نصه فراق ولوم ؟ قولو له يثمن كل كلمه من لسانه حبيبي ترا ماني بـ ادور على المقسوم أنا قسمي قسم الآخو الأكبر مع اخوانه أنا كل ما شفتك تنادي علي آقوم مثل قومة الطيب ليا شاف ضيفانه ويجيني الشعور اللي لو يصادف المهموم نسى همه اللي كان ضايق على شأنه " لسانك حصانك " كلمةً ما لها ملزوم عسى يفتديك لسان شاعرك وحصانه معك مستعد أبيع عمري على اول سوم حياةً ما تكتب لي معك ما لها خانه

في سكون الليل و الظلما يدور بها القمر من كثر ماهو هدو صارت نجومه خافته اتبع الهاجس على ما فات عمري من عمر ولا لمحت لـ ما مضى فـ العمر اي لافته ابغى أليمه واقدي قلب من صبري ضمير وطال لليل ماعرف احسب مدى مسافته كان للذكرى ورى عيني لو اغمض مرر مير هـ الليله عيوني غمضت ما شافته لا سقى الله لليلةً حطت على كبدي جمر من حرارتها مشاعر خاطري متهافته كن في صدري كريم يعشق الدم الحمر و الليالي من كرم صدري تحب ظيافته آفت القلب ! المحبه يوم جاها ونهمر مادرى ان حبه بيصبح في ضلوعه آفته منزلً شيدت مبناه وعمرته و اندمر ليت نفسي يوم حول من علوه عافته مير هذا الحب " ناره جنةً فيها ثمر " ومايرد القلب عن قطف الثمر مخافته ولعي يا نار في صدري من جروم ال��مر و احرقي قلبً سعى لـ أيامه اللي طافته

خشير البال ، مشوارك عقيم ولي وطن مفقود رسمتك حلم في صدر الجدار ،، مظللك سقفي حبيبي كنت احبك في أمان الواحد المعبود وكنت اكتب وانا شاعر غريب وضايع ومنفي مصير الوقت يفتح لك طريق أوجاعك المسدوده وتبدا قصة طيوفك على كرسيك المجفي هنيئاً للزمان اللي ملاه غيابك الموجود هنيئاً للحنين اللي يجول ويامر ويضفي تذكرتك وانا خايف عليك .. وللغرام وعود على سلسالك الطاهر يموت وينولد حرفي بقايا ضحكتك ، ميلة يدينك ، ودرك المنضود وصوتك لو ينادي ؟ ما خذاك وعلمك تقفي دعتك الريح من سابع تعال وهجرها منقود يمر الموت قدامي .. و احبك وحدها خلفي تقللك المسافه والحسافه قمت احبك زود وروح لغيبتك واشرب جروحك واحتري نزفي تجرعت الصبر يا غايبي وأثر الصبر محدود طلع قلبي ارق من الحمول .. اللي على كتفي