نرثيك اليوم سيّدي بألم، ليس خوفًا على مقاومتنا و لا تشكيكًا بنصرنا اليقين بإذن الله أنما حزنًا على مَن رأينا فيه ملامح الحسين عليه السّلام، مَن كان لنا أبًا و سَند، مَن اطمأنّت قلبونا عند سماع صوته، مَن ضحكت قلوبنا لطرافته، مكانك في قلوبنا لن يكن يومًا للإيجار الا أن نبلغ المنية.