هذا الطفل
لا يعرف ما يجري
في وسائل التواصل الاجتماعي .. !!!
فكيف نجح من يربيه
في إقناعه
بما يقوم به من أنشطة بديلة …
انها القيادة التربوية يا مربين ..!!!!
ومن يزرع الشوك .. يجني الجراح ..!!
لماذا فقدت قيادتي لأبنائي ؟
ولماذا صاروا مصدر شقائي ؟
فكرة
عن أسباب
سرعة انحراف الأولاد
من ذكور وإناث
وعن قابليتهم للتمرد
على "القيم"
التي يفترض أنهم نُشِّئوا عليها
وأنها تصبغ حياتهم .. !!
هل ضيعنا الأمانة ونحن لا ندري ..!؟
لتمارس القيادة الوالدية بشكل صحيح
أَظْهِرِ الحبَّ و لا تُخْفِهِ
إرأَفْ و ارْحَم
قدّر و لا تُهمِل
شجّع و لا تَنتَقِد
إِعْدِل و لا تَطِش
شارك و لا تنعزل
أسس و لا تتهاون
حاور و لا تحاضر
شاور و نظّم
ثق و حاسب
راقب و لا تتجسس
تغافل و لا تغفل
ذكّر و لا تملّ
توكّل و لا تتواكل
يسمى هذا الموقف من الوالد "حضوراً" ..
أي أن الوالد حاضر بكليّته ..
لا يفوته من ابنه شاردة ولا وارده ..
وتلك لعمري مهارة تقتضي:
حبّاً عميقاً ..
وفهماً صحيحا ..
وصبراً جميلاً ..
واستمتاعاً بالموقف ..
اللهم ارزقنا مع ابنائنا حضوراً واستمتاعاً .. قولوا آمين ..
انتقل الى رحمة الله تعالى شقيقي الدكتور عبداللطيف، وقد وافته المنية وهو يؤدي صلاة العشاء في المسجد الليلة البارحة.
نسأل الله ان يتقبله في الصالحين وان يجعل نزله في عليين.
كيف أفهم طبيعة تفكير طفلي ونفسيته فأتعامل معه بعدالة، وبموجب المرحلة العقلية والنفسية التي يعيشها !؟
سؤال لطالما بحث الوالدون والمربون عن إجابته …
شاهد هذا …
علمتني بنيتي الصغيرة علما عجيبا ..
تلقته من محفظتها .. تقول:
" ما زاحمَ القرآنُ شيئاْ .. إلا بَاركَهُ .. "
نفعني الله وإياكم بهذا القول ..
وقتَ فتراتِ النفوسِ .. !!!
إدمان الاستمتاع
بالالعاب أو الاجهزة
الالكترونية
أو أي إدمان للمتعة
في أمور أخرى
كالتسوق
والتسكع في المقاهي
والاستراحات
والسفر
وأنواع “المتع” الأخرى
تقلل من السعادة وراحة البال .. !!!!
كلام ثمين .. !!
وخطير ..!!
إياك وإدمان المُتَع ..
خذ منها بقدر .. !!
ألا تلاحظون ان أحجام صالاتنا قد زادت ..؟!!
وأن صدورنا قد اتسعت ..؟!!
وأن حوارنا مع اولادنا تحسّن كمّاً و نوعاً !؟
ان لم تلاحظ فأنت لم تستفد من فرصة الخلوة التي هيأها الله لنا ..!!!
قال رسول الله ﷺ
“ليسعك بيتك”
🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴🔴
انتبهوا
انتبهوا
انتبهوا
لما يشاهده أولادكم في التلفزيون واليوتيوب هذه الأيام …!!!
الوضع خطير جدّاً
لم تعد المسألة مجرّد ترفيهٍ أو تسليةٍ …!!
وأنت يا ولي الأمر .. هو المسؤول .. !
حارس البّوابة (نظام الرقابة الرسمية) .. لم يعد قادراً على حمايتها ..!!
ناقشهم كوالد محب
ولا تفاجئهم بقرارات
من غير حوار معمّق هادىء حولها!
وشاورهم في الامر الذي يخصهم
بل حتى فيما تعتقد انهم سيفيدونك فيه فيما يخصك
هذه العملية
في اتخاذ قرارات الاسرة
هي أهم ما في الموضوع!
ذلك
لانها تؤسس أبناء
آمنين من التعسف،
شجعان في الحوار،
مبدعين في بدائل الحلول.
علّق أستاذنا محمد الفريح
@malfriah
على المقطع المصاحب بهذا الكلام الجميل :
الحوار مع الذات
والخلوة بها
والتفرغ لها
تعجل
بالحكمة
والعلم
وسرعة النضج!!
(قصتي يوسف وموسى عليهما السلام أنموذجًا).
أعكف على إعداد دورة حول:
"إعداد المرأة نفسياً للحياة الزوجية"
وتنبع اهميتها
من كون المرأة
هي المتضرر الاكبر
من عدم استمرار الزواج
أو استقراره
كما انها ستتحمل
معظم اعباء الانفصال النفسية والتربوية
فاردت لها برنامجاً يهيئها (متزوجة او مخطوبة) لمشروع الزواج!
اريد رأيكم واضافاتكم
كيف تقترب من أبنائك اكثر ؟
تقل المسافة بينك وبين ابنائك بمقدار إحكامك لغلق فمك
وتشنيف أذنيك
قلل المواعظ واكتف بالحوار المتكافئ
وأنصت لأفكارهم
ودفق مشاعرهم
أنقل ما يقولونه لك
من مستوى السماع
الى الاستماع
فالاستمتاع منصتاً اليهم
مع إصرارك على هذا ستشعر انك وولدك
قريبان حبيبان
سيلومني ابني عندما
أسعده دوما
أحميه من أخطائه
واتدخل دائما لانقاذه
العقبات في الحياة والاختبارات وسيلة من وسائل الإنضاج
أحسب الناس ان يتركوا ان يقولوا آمنا وهم لا يفتنون
عندما تمنع ابنك ان يعيش الحياةالحقيقية وتغلفها له بالسكر حتى لايشعر ببعض المرارة
فأنت تغشه
عندما يكبر يلومك
اتركوا التوقعات المثالية عن اولادكم، وكونوا واقعيين.
توقعوا منهم ما يناسب قدراتهم ويمكن لهم ان ينبغوا فيه ..!!
اليوم هناك اختبارات للاستعدادت الفارقة بين الاولاد، تعيننا على توجيههم نحو مجالات ابداعهم وإضافتهم ...!!
نعم نحن مختلفون !
عندما يسألك ولدك لماذا قوانيننا في البيت مختلفة؟ لماذا ليس لدينا هواتف ونمنع من اللعب باستخدم الشبكة؟
“حنّا غير”؟
نعم نحن مختلفون عن غيرنا
وجه انتباه اولادك مبكرا الى ما يميز اسرتك عن غيرها
من نعم
وروابط
وضوابط
وقيم
الغيرية هنا لا تعني الغرور بل التميز والخصوصية
ادوار الوالد القائد
١. خدمة اولاده
٢. حشد هممهم
٣. توجيه طاقاتهم
٤. استشارتهم كأكفاء
٥. استشراف مستقبلهم
٦. تدريبهم في مواطن قصورهم
٧. ضبطهم بنظام صارم
نلجأ كثيرا
وبشكل خاطي
لرقمي ١ و ٧
ذلك، لانهما أيسر !
ونهمل الخمس الأهم بينهما
ذلك، لأنها تريد تفكيراً وتخطيطا اكبر بكثير
كيف نفهم تنوع ذكاءات أطفالنا؟
وكيف نتعامل مع امتحاناتهم؟
د. جاسم المطوع
الوالدية الراشدة
لاتعتمد فقط على المنهج المدرسي لإطلاق طاقات الابناء
عند قصور المنهج المدرسي عن مقابلة بعض مواهب ابني
فدوري هو تنمية تلك المواهب بنفسي او عن طريق معين
طبقتها مع أولادي
فارتفعت أقدار ذواتهم
تجنّب أن تكون لك نفسية: الضحية
اللّوام
متقلب المزاج
الهوائي
الانفعالي
غير الملتزم
المنسحب مما يجب
إلى ما يحبّ
المتوجس مما سيأتي !
واختر أن تكون:
مسؤولاً
متحملاً عواقب قراراتك
مستقرَ المزاج
صالحَ البال
ضابطاً لانفعالك
ملتزماً بعهودك
آخِذاً مسؤولياتك بقوّة
محسناً ظنّك بربّك ..
في الإعادة إفادة .. وتطوير
تعليق جديد .. جميل … على الفيديو ..
كنّا قد قلنا فيما سبق:
لا تتدخل للإنقاذ ..
فسيجد ابنك طريقة لحل مشكلاته ..
دعهم يطورون الخبرة والحكمة …
ويمارسون الصبر ..
“عش معهم لا من أجلهم”
الصيف الذكي:
. تدارس لكتاب الله
. رفقة طيبة
. قراءات وحوارات
. نوادي مفيدة
. رحلات مثمرة
. رياضة
. ترويح
. استثمار للصباح
. ترويح في المساء
. ضبط وتقنين للتقنية
. نظام في الاكل
. نظام في النوم
. صلة أرحام
لا حدود لأفكاركم في جعل صيف ابنائكم ذكيا .. فاجتهدوا وفقكم الله ..
قد عقلك .. ولا تدعه يقودك ..
تحكم في أفكارك .. ولا تجعلها تتحكم بك !
الشخصية المنضبطة ذاتيا .. كيف تلغي الظروف؟
كيف تتحكم بتفكيرك
تعرف على فوائد المعاناة والقلق والألم
أيها المربي:
من تمام العدالة مع ابنك ..
أن تعلم كيف ينمو؟.
و ماهية طاقاته ؟
وما القوى المحفّزة له ليزدهر ؟
تعرف على سيكولوجية النمو .. و تطبيقاتها التربوية ..
هل تذوّقتم
لذّة الانفلات
من الحول والقوّة
والفرار الى الله؟
هي مهارة نفسية
يختارها أهل التسليم
ويصلون لها
بالتدرب عليها
ومجاهدة ضعفهم!
“بلى من أسْلمَ وجههُ للهِ وهو محسنٌ فلهُ أجرهُ عند ربِّهِ ولا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون” البقرة (112)
انتبه !
هي اختيار ذاتي
فحسّن اختياراتك
اللهم وفقنا للاستعداد لرمضان
مهارات نفسية في رمضان -1
مهارات نفسية في رمضان -2
مهارات نفسية في رمضان -3
مهارات نفسية في رمضان -4
مهارات نفسية في رمضان -5
يا ترى ..
لماذا لا بستطيع هذا الطفل مخالفة كلام أمه، التي أمرته بعدم النزول للشارع، مهما تكن الأسباب ؟
لاحظوا ان الام غائبة .. فما هو الامر الذي جعل الطفل ينضبط بدون رقيب؟!
قضية للتفكير والحوار .. !!!
احترامك لنفسك هو مثل تنفسك الهواء .. هو أمر تقوم به بنفسك .. ولا يمكن ان تطلبه من الاخرين .. إلا إذا كنت مريضاً جدا !!
احذر ان تطلب من الناس ان يحترموك فهذا ضعف وامتهان لذاتك … !!
الاحترام يفرضه صاحبه .. بدون إعلان أو استجداء !!
كلام الحكماء
قال ابن القيم رحمه الله:
أذكار الصباح والمساء
بمثابة الدرع،
كلما زادت سماكته، لم يتأثر صاحبه،
بل تصل قوة الدرع، إلى أن يعود السهم فيصيب من أطلقه!
يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
إصابتُك بالعين؛
لا تعني أنَّك جميل أو غني،
بل تعني أنك مُقصِّر في ذكر الله تعالى!
في التربية
اكثروا القول
وقللوا الكلام
فالقول أوسع
واكثر دلالة
وهو يختلف عن الكلام
القول
يتضمن التأكد
من إيصال الرسالة!
“فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا” مريم (26)
كيف قالت لهم مريم، وهي لم تكلمهم؟
على المرأة
أن تتدرب على
حماية ذاتها
والرقي بها
ورفع قدرها
وأن تستعد
لزواج واقعي
فالرومانسية
تحشيش إعلامي
والحياة كلها كدح
والرجال فيهم الطيب وفيهم النذل
انت المسؤولة
أيتها الزوجة
عن صيانة
ذاتك
ورعايتها
واتخاذ القرارات الواقعية الصالحة لك
اللوم
ولعب دور الضحية
هو سلاح الضعيفة
“للتباعد الاجتماعي” فوائده
كما “للتواصل الاجتماعي” فوائده
وبودي ان تسهموا معي في الحديث عن فوائد “التباعد الاجتماعي” التي وجدتموها !!
سأبدأ بسهمي:
حيث بدأت أُكِثر من “حضوري”
وتركيزي
عند مخاطبة اهلي ومن حولي ..
بسبب صفاء عجيب أجده بعيداً عن صخب الحياة المعتادة!
فمن يزيدني !؟
التكرار
التكرار
التكرار
لن يُثبِّت
عاداتك الفاضلةالجديدة
التي تريد
توطين نفسك عليها
إلا المصابرة
على تكرارها!
إن تحمست لها
فأدِّها
وان تكاسلت
فجاهد
لتخرج من منطقة الراحة
"وَالَّذِنَ جاهَدوا فِينا لَنهْدِينَّهمْ سُبلَنَا وإِنَّ اللّه لَمَعَ المُحْسنِين" العنكبوت (69)
رباعية الوالدية الرشيدة:
١. إفشاء الحب والرفق والصداقة في كل مناسبة
٢. تأسيس نظام أسري منضبط بمشاركة الأبناء في الحوار
٣. تمكين الأبناء بتحميلهم مسؤوليات في وقت مبكّر ، وعدم التدخل لانقاذهم من صعوباتها
٤. اختيار قدر متوسط من القلق الوالدي للإنجاز، وليس قلق الحماية أو التسلط
من عجائب الصبر
أن طعمه يتحول
من المرارة الى الحلاوة!!
فأوله مرّ
وذلك عند صدمة التلقّي
فإن اطمئن قلبك
الى أن ربّك حكيم رحيم
يريدك لك الأفضل والأخْيَر
وسلمت القياد له
انتقلت الى
الصبر الجميل
فالرضا
ثم الاستماع والسرور بمواطن الاقدار
كما قال عمر بن عبدالعزيز.
قال هذا ولدي الوحيد
بين اربع بنات
فغضبت
لأن كلامه خطير جدّاً
ومفسد جدّا
هو ليس ولد وحيداً
يّراعى على حساب اخواته
ويقبل منه التقصير كونه وحيداً
ويعطى استثناءات
كونه وحيداً
وتصل له رسالة مدمّرة
انه رأس المال (الوحيد)
فيطغى ويتجاوز
انت يا سيدي
لديك خمسة اولاد
اربع إناث وذكر ...!!
نحبهم فقط لأنهم أبناؤنا بدون أي سبب آخر
فلا نربط الحب بشخصية الولد أو بإدائه، فنعطيه الحب ان أحسن، ونجافيه ان اساء.
بل نحبه بلا شروط
فإن أحسن فله حسن العاقبة
وان أساء تقع عليه العواقب
وهو حبيب في كلتا الحالتين
السلام عليكم
هل لاحظتم سلوكيات مستجدة على أولادكم، (من جميع الأعمار)، ونحن نقترب من نهاية السنة الثانية لجائحة كورنا ..!؟
إذا لاحظتم هذا، فاعطوني امثلة .. مع جزيل شكري
عندي قناعة
ارجو ان أُناقش فيها لاستفيد
أعتقد ان أنماط
تربية الذكور اليوم
أسهمت في بطءِ
حملِهم للمسؤولية
وتلكئِهم في مهامهم الزوجية!
وهو أمر
رصدنا بعده
عديدا من المشكلات الزوجية والأسرية
واخلَّ بتوزيع الادوار
بين الزوجين!
كما أثقل كاهل الزوجات
فافسد صورة الزواج وجعلها سلبية !
تجربتي في علاقتي
بدروس أولادي
من بنين وبنات
وواجباتهم المنزلية
لا أذكر
أنني عينّت مدرسا خصوصيا
أو درّست احدا منهم
قدراتهم متفاوتة
وكذلك رغباتهم في التعلم:
فيهم المجد المحبّ للمدرسة
وفيهم من يذهب اليها زحفاً
وفيهم المغصوب
كالشجرة
يبدأ أحدهم
مهتزا ضعيفا
ثم يشتد جذعه
ويمتد جذره
لا ننكر العين
أو الحسد
أو القوى الغيبية الاخرى !!
لكن ما أدراك
أنها المسؤولة
عن الذي جرى لك !!!؟
فتش في اختياراتك الاخرى
كما علّمك رَبِّك سبحانه وتعالى ..
"قل هو من عند أنفسكم .."
آل عمران ١٦٥
السلام عليكم ومساكم الله بالخير
سؤال للمتابعين الكرام الذين لا استغني عن آراءهم السديدة:
هل تؤيدون
أن يكون لي سناب Snapchat
اتواصل به معكم؟
ومن هي شريحة مستخدمي السناب؟
وماذا تقترحون ان اتناول فيه من امور، تصلح لجمهور المتواصلين في تلك الاداة من ادوات التواصل ؟
مع جزيل شكري
الزواج رحلة طيران ..
وانت فيها الطيار ..
تحتاج دوما لمراقبة العدادات والمؤشرات .. وملاحظة الجديد الذي يطرأ
فلا تغفل عن تطوير علاقتك بزوجك ..
وقم بالصيانة اللازمة لتلك العلاقة ..
بوح
نصح ذكي
قراءة
دورات تدريبية
سؤال اهل الاختصاص