![أَحمَد Profile](https://pbs.twimg.com/profile_images/1874591186414919680/4VR5gKQg_x96.jpg)
أَحمَد
@draxer19
Followers
544
Following
16K
Statuses
7K
Our lives began to end the day we become silent about things that matter
Omdurman
Joined April 2019
@Notidenttified يا شابة مافي حاجة اسمها مؤتمر وطني ، الحزب دا اتحل ، دستوريا ماف ، والله لو نزلو بياناتهم بأفصح لغة ، مافي زول حينسى ليهم العملو خلال فترة ٣٠ سنة ، و مافي حزب محترم في البلد دي ، كلهم متسلقين ، و اسي قوى الحرية و التغيير حترجع على رُكبيها عشان تركب سباق السلطة بعدا كلو سجم رماد
0
1
1
رقدة بي فنية
حالة الهياج التي انتابت عناصر النظام السابق عقب خطاب القائد العام للقوات المسلحة تكشف بوضوح حقيقة هذه الحرب الإجرامية وأهدافها. إنها حرب يسعى من خلالها حزب المؤتمر الوطني وحركته الإسلامية إلى التسلق على أكتافها للهيمنة الكلية على السلطة، غير مكترثين بدماء الأبرياء التي أُريقت وحياة المواطنين التي دُمّرت. اليوم، صدرت عدة بيانات من الحزب المحلول، وتنافس قادته في إطلاق التصريحات المتناقضة؛ هاجم بعضهم البرهان، وسعى آخرون إلى مهادنته تكتيكياً. لكننا لم نسمع لهم صوتًا من قبل بشأن الكارثة الإنسانية التي تعصف بالسودانيين، ولم يحركوا ساكنًا أمام مآسي الجوع، الفقر، اللجوء، النزوح، وكافة الجرائم التي استهدفت الأبرياء في السودان. محركهم الوحيد هو السلطة؛ وما إن مستهم تصريحات البرهان حتى انتفضوا يملأون الوسائط بغثاء تصريحاتهم، كاشفين دون مواربة عن حقيقة حربهم هذه وأهدافها. ظلت علاقة الحركة الإسلامية بالقوات المسلحة مرهونة بمدى قدرتها على تطويع المؤسسة العسكرية لخدمة أجندتها الحزبية. فهم يرفعون شعارها متى ما اقتضت مصلحتهم ذلك، ويدّعون الحرص عليها، رغم أنهم أكثر من أضرّ بها عبر اختراقها بعناصرهم، وزجّها في حروبهم وانقلاباتهم، وإنشاء الجيوش الموازية لها. يتغنون باسمها حين تخدم أهدافهم، ثم ينقلبون عليها ويصفونها وقادتها بأقذع الأوصاف حين تتعارض مع مصالحهم. إن مصلحة السودان الحقيقية تكمن في جيش وطني مهني وقومي موحد، بعيد عن السياسة والاقتصاد، خالٍ من أي وجود حزبي، مع تحريم إنشاء أي قوات موازية تحت أي مبر��. هذا ما يتعارض مع نهج الحركة الإسلامية وأساليبها، وهو ما يستوجب مواجهتها بحزم ودون تردد، وأوضح دليل على ذلك هو تناسل كتائب الحركة الإسلامية في هذه الحرب "البراء وغيرها" وتسابقهم على التقاط الصور والتكسب من خطابات الحرب، فعن أي كرامة وأي جيش يتحدثون! إن خلاص شعبنا من هذه الكارثة التي دمرت حياته يبدأ بفضح خطابات دعاة الحرب والمستفيدين منها. هذه حرب لا طائل منها، والمخرج الوحيد هو حل سلمي يعالج جذور أزمات السودان، ويؤسس لعقد اجتماعي جديد يضمن أن يكون السودان وطنًا يسع جميع أبنائه وبناته دون هيمنة أو تمييز.
0
0
0
@NihalKamaaal والله انا ما شايف اي داعي للجوطة و الهيلمانة دي ، زولة عارفة انها غلطانة و عارفة روحها غلطانة لي ، و بتحاول انها تصلح غلطها و دعت بالهداية لي نفسها ، بعدا نصيحتك زاتو ما حتعمليها شي كل راع مسؤول برعيته ، بدل تحفزها عشان تعمل الصح و تدعي ليها بالهداية ليها تقوم تمشي تنتقدها🤦🏽♂️
0
0
1
RT @itsnasserr: الحرب دي لو انتهت في المدينة الرياضية يوم ١٥ ابريل ٢٠٢٥، الازاحة حقت السنتين دي حتطلع صفر.
0
84
0
انا كل مرة بتاكد انا خالد سلك دا منفصل عن الواقع نفسي اشوف ليهو ادانة وحدة للدعم السريع بوستاتو كلها الكيزان الكيزان الحركة الاسلامية الحركة الارهابية ياخي اقسم بالله كلنا عارفين الكيزان ، نفسي زول يدخل فكرة في راس خالد سلك انو ادانة الكيزان دي ما حتوقف الحرب #مجزرة_صابرين
نشأت “تقدُّم” كأوسع مظلة مدنية ديمقراطية مناهضة للحرب، تدعو إلى إيقافها، وجمعت تحت رايتها كيانات لم يسبق لها أن اجتمعت من قبل، شملت قوى سياسية، وحركات كفاح مسلح، ولجان مقاومة، ومهنيين، ونقابات، ومجتمعًا مدنيًا، ولاجئين ونازحين، ومبدعين، ومزارعين، ورعاة، وأصحاب أعمال، ومنظمات ذوي الإعاقة. اجتمعت هذه المكونات في مؤتمر تأسيسي، كان الحدث المدني الأكبر منذ اندلاع الحرب، ليشكل تيارًا مضادًا لقوى الحرب التي تسعى إلى تمزيق البلاد، حيث وحّد أشخاصًا من جميع أرجاء السودان على هدف واحد: إطفاء الحريق الذي يلتهم الوطن، ومعالجة آثاره المدمرة على الناس. واجهت “تقدُّم” حربًا شرسة من قوى داخلية وخارجية، إذ تمثل تهديدًا جديًا لكل من استثمر في هذه الحرب وعمل على إشعالها وإطالة أمدها. فبينما جاءت الحرب لوأد الثورة وتحطيم الحركة المدنية، حدث العكس، حيث توحّد قطاع واسع من قوى الثورة، متمسكين باستكمالها رغم التكاليف الباهظة. وبينما يواصل المسلحون حربهم في الميدان، وجّهوا سهامهم إلى “تقدُّم”، رغم أنها لا تحمل سلاحًا، لأن بسالة هذا التحالف في فضح حربهم تقلقهم وتربك حساباتهم. منذ وقت مبكر، أثارت “تقدُّم” قضية شرعية سلطة بورتسودان الزائفة، إدراكاً منها أن منح الشرعية لأي جماعة مقاتلة سيطيل أمد الحرب ويقسم السودان، وهو ما حدث بالفعل. فقد استغلت هذه الجماعة سلطاتها لترسيخ الانقسام عبر قرارات مثل تغيير العملة، وحرمان قطاع من السودانيين والسودانيات من الوثائق الثبوتية، وإجراء امتحانات الشهادة السودانية في بعض المناطق وحرمان مناطق أخرى. كما استخدمت هذه السلطة صلاحياتها لمنع وصول الإغاثات إلى مناطق واسعة، مما جعل الغذاء سلاحاً في الحرب، وفاقم خطر المجاعة. إضافة إلى ذلك، سعت إلى إطالة أمد الحرب برفضها كل مبادرات السلام، رغم إدراكها أن نهايتها ستكون عبر التفاوض، لكنها ترغب في تفاوض يمنح جنرالاتها، ومن خلفهم عناصر الحركة الإسلامية، شرعيةً انتزعها منهم الشعب في ثورة ديسمبر المجيدة، ويحاولون استعادتها عبر شعارهم الأثير: “أو ترق كل الدماء”. بناءً على هذه الحيثيات، توافق أعضاء “تقدُّم” على ضرورة مناهضة هذه الشرعية الزائفة وعدم الاعتراف بها، بهدف إعادة توحيد البلاد وتقصير أمد الحرب. غير أن الرؤى تباينت داخلها بين تيارين: الأول يرى ضرورة تشكيل حكومة لمنازعة هذه الشرعية، والثاني يرى مواصلة مقاومتها بوسائل العمل المدني دون تشكيل حكومة. ينتمي حزبي، حزب المؤتمر السوداني، إلى التيار الرافض لتشكيل الحكومة، انطلاقاً من قناعتنا بأن “تقدُّم” يجب أن تمثل طريقاً ثالثاً في المشهد السياسي، لا أن تتطابق مع أي من الطرفين المتحاربين، وألا تكون طرفاً في الحرب بأي شكل، بل قوة تسعى لإنهائها بصورة عادلة وعاجلة. رؤيتنا تقوم على ضرورة بناء موقف شعبي ودولي واسع، يضغط لتحقيق سلام شامل وعادل ومستدام يعالج جذور الأزمة السودانية. وهذا يتطلب استقلالية “تقدُّم”، وحصر تواصلها مع أطراف النزاع في إطار الوصول إلى السلام ووقف الحرب، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية. هذا هو موقفنا في حزب المؤتمر السوداني، مع كامل الاحترام والتقدير لرفاقنا من التيار الآخر، فهذه تقديراتهم السياسية التي قد تصيب أو تخطئ، لكننا نعلم صدقهم في حمل رؤى السلام والوحدة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. اختلاف التقديرات حول قضية ما ليس مدخلًا للعداء، بل نرى أنه يمكننا العمل من منصتين مستقلتين لتحقيق هدف مشترك: وقف الحرب، مع تعظيم نقاط الالتقاء في كل ما يخدم مصالح بلادنا وشعبها. تعكف “تقدُّم” حاليًا على معالجة هذا التباين، بما يضمن لكل تيار حقه في اتباع تقديراته دون فرضها على الآخر. ونحن على ثقة بأن عملية فك الارتباط بين التيارين ستتم في أجواء من الود والتفاهم، فالتباين في الرؤى طبيعي في ظل حرب معقدة كحرب 15 أبريل. الأهم أن يتسع صدر وذهن كل دعاة وقف الحرب لهذه الاختلافات، وأن يركزوا طاقاتهم على إطفاء الحريق، ومواجهة قوى الثورة المضادة، التي تريد استغلال الحرب لدفن ثورة ديسمبر. فالغاية واضحة، والعدو واضح، والمخاطر واضحة، وتلك هي المعركة الحقيقية التي تستحق أن نصوّب أنظارنا نحوها، بدلاً من الانشغال بمعارك جانبية لا طائل منها.
1
0
0
يشهد الله دي من اكبر الخيانات في تاريخ السودان عينك للفيل تطعن في ضلو!!!! العن ميتين العمل السياسي و الاحزاب المدنية الفي السودان كلها حزب حزب
حـزب المؤتمر السـوداني بيان حول جرائم الذبح والتنكيل بالمدنيين والسلوك الداعشي للقوات المسلحة والكتائب الإسلامية المساندة لها ازدادت مؤخراً وتيرة الجرائم المروعة الموثقة التي ارتكبتها عناصر تتبع للقوات المسلحة والكتائب الاسلامية المساندة لها، بشكل خطير للغاية على وقع تقدمها في مناطق كانت تسيطر عليها قوات الدعم السريع مثل الخرطوم بحري و وولاية سنار ومدني وبعض قرى الجزيرة و أم روابة، حيث انتشرت في وسائل التواصل الاجتماعي فيديوهات توثق ولوغ هذه العناصر الارهابية في تصفية المدنيين العزل بطرق بشعة مخالفة للقوانين الدولية والمحلية ومجافية للفطرة الإنسانية السوية والاعراف والأخلاق، وذلك تحت ذريعة التعاون مع قوات الدعم السريع أو على أسس سياسية وجهوية، حيث شمل ذلك تصفيات مروعة باستخدام السواطير والسكاكين وتفريغ وابل من الرصاص على ابرياء عزل، والتنكيل والتمثيل بالجثث على قارعة الطرقات أو القائها في الترع والنيل، واقامة معتقلات خارج اطار القانون يتم فيها ممارسة ابشع انواع التعذيب، حيث يقوم عناصر النظام البائد بتجهيز قوائم طويلة تضم اسماء لمدنيات ومدنيين في كل منطقة تتم على إثرها عمليات الاستهداف، وقد تطال آخرين وفق أهواء هذه العناصر الارهابية، في ردة اكثر فتكاً وارهاباً لجرائم نظام الانقاذ والحركة الاسلامية الارهابية. قامت هذه العناصر الارهابية خلال اليومين الماضيين بتصفية مدنيين عزل في مدينة أم روابة، كان من بينهم الاستاذ المعلم والمربي الطيب عبيد الله رئيس حزب الأمة القومي بأم روابة وذلك على قارعة احد الطرقات مانعة أي شخص من الاقتراب من جسده الطاهر الذي كان ينزف لساعات طوال، ومن ثم التمثيل بجثته. إننا في حزب المؤتمر السوداني نترحم على أرواح كل الشهداء المدنيات والمدنيين الأبرياء الذين ارتقو جراء هذه الجرائم الارهابية ونرسل صادق التعازي والمواساة لأسرهم الكريمة، وعلى روح الاستاذ الطيب عبيد الله رئيس حزب الامة القومي بأم روابة، ونعزي أسرته وطلابه وزملائه والأحباب في حزب الأمة القومي، ونرى أن تنظيم الحركة الإسلامية الارهابي يعمل بشكل ممنهج من خلال حرب ١٥ ابريل اللعينة، على الانتقام من الشعب السوداني الذي أسقط نظام حكمهم الظلامي عبر ثورة سلمية مجيدة، ويكرس عبر توثيق جرائمهم المروعة في حق السودانيات والسودانيين الابرياء، لبث الرعب والارهاب تمهيداً لشمولية جديدة تعيد عقارب الساعة الى الوراء، وتكمم افواه الشعب السوداني، مختطفين بعض مراكز القرار في القوات المسلحة ومستخدمين كتائب ظلهم وعناصرهم ومليشاتهم الارهابية، مما يضع السودان أمام منزلق خطير يجعله مكاناً غير آمن للعيش ومعقلاً للارهاب، ومهدداً للأمن والسلم الاقليمي والدولي، وعليه اننا ندق ناقوس الخطر للمجتمع الاقليمي والدولي بوجوب اتخاذ كافة التدابير الفورية اللازمة لحماية المدنيات والمدنيين في السودان والاضطلاع بواجبه تجاه إنهاء المأساة الانسانية الاكبر في العالم، ومنع تحويل السودان لوكر للارهاب والجماعات الاسلامية المتطرفة. أمانة الإعلام ١ فبراير ٢٠٢٥م
1
0
1