وغاية المرء من الصحبة أن يجد من ينصت إليه. ويفهمه ولو في صمتِه، ويسامحه حين يأتي إليه، يفتح من أجله جدارًا إذا أغلق الناس في وجهه الأبواب،ويشتري قلبه حين يبيعه الأخرون، لا يخذله لايسيء فهمه وإذا تأسف فكأنَّه لم يكن
غاية المرء في الصحبة أن يشعر بنفسه مرغوبًا فيه!🤍
يوسف الدموكي.