لاحظوا أن المسلسلات العربية بشكل عام ما بيها سيناريو عن المستقبل... كلها إما عن الماضي أو الحاضر! بصراحة ما تكدر نلوم الكتّاب...لأن ما كو أحد يكدر يتنبأ بالمستقبل حتى لو بقصة خيالية، يادوب نخلص يومنا على خير، ونتأكد من أن ملابسنا بعدها علينا محد سرقها
في حياة كل منا قصص لا يرويها لأحد، سقطات لا يُخبرها لأحد، في حياة كل منا عبرة لا يراها أحد، كل منا يخوض معركته وحيداً، يُرمم نفسه بمفرده.. لا نُحب ان نظهر بمظهر الضعفاء حتى وإن كلفنا الأمر كثيراً من التخفي والمراوغة، نحن نرى الناس ولكننا لا نرى ما يحملونه من خيبات.. فـ ترفّقوا
في حياة كل منا قصص لا يرويها لأحد، سقطات لا يُخبرها لأحد، في حياة كل منا عبرة لا يراها أحد، كل منا يخوض معركته وحيداً، يُرمم نفسه بمفرده.. لا نُحب ان نظهر بمظهر الضعفاء حتى وإن كلفنا الأمر كثيراً من التخفي والمراوغة، نحن نرى الناس ولكننا لا نرى ما يحملونه من خيبات.. فـ ترفّقوا
دول أوروبيه تدرس ادراج الوقت الذي ��صرفه الموظف في طريقه الى العمل من مسكنه من ضمن ساعات الدوام المدفوعة هاي لو يسووها عندنا كل الموظفين يكتبون عنوان السكن (الربع الخالي )
تقبلوا مالا تستطيعون تغييره تقبلوا الأمور التي لا تملكون تغييرها لا ترفضوا .. ولا تسخطوا ولا تجعلوا نفسكم مثيرين للشفقة ولا تكرهوا الحال التي أنتم بها بل أسلكوا سبيل الرضا والتسليم وعيشوا حياتكم بالوجه الجميل المتاح منها وأستغرقوا في الحمد والشكر
الله يساعد الموظف اللي گاعد بأيجار والعملة الصعبة صاعدة للستار ، الله يساعد الفقير اللي يدبر رزقه بصعوبة ،واللي يشتغل بالشورجة والسوگ والدينار العراقي نسبة للعملة الصعبة في مستويات متدنية ، اسعار المواد الغذائية نار ، عايشين بالقدرة ،والكهرباء وطني ومولدة!
مستوى التفاهة الذي وصلت له المجتمعات الإنسانية بات مرعبا والله ... والمصيبة أن التفاهة تظهر بكل صورها وأشكالها وألوانها على منصات التواصل، سلام لأصحاب الكلمة الهادفة والواعية