أكيد ما كنت بأفضل حالاتي والناس مب غلطانين، للأسف كانت مرحلة peak التجنب، أي أحد يسولف أحطه على جنب وأروح أقعد على مكتبي وأكمل مذاكرتي. ما في شيء كان يهمني، ما كنت أبغى أفكر بحياتي الشخصية اللي أثرت على طريقتي بالتعاطي مع البشر ولا كنت أحس بتأنيب ضمير ولا أفهم من وين لهم وقت فراغ