لا أعلم أراها تجربة شخصية وليست منهجًا للتوبة، كانت سلسلة أحداث بدأت باستقالتي وجلوسي في البيت وقضائي الليل وحيدة بلا هدف جعلني أفكر كثيرًا، ثم جاءت الجمعة التي أغمي فيها على الشيخ ماهر المعيقلي لتكون كالوخزة في القلب ودب بسببها خوف كبير في بدني لا يمكنني وصفه، وفي تلك الليلة