السادة المنبطحين والمعارضين لمطالبة الشعب بحقوقه والتصدي للفساد
بحجة ان الوقت غير مناسب
من باب المساواة هل قلتوا للفاسدين وقفوا البوق والفساد لان الوقت غير مناسب؟!؟
والا الممنوع بس على الناس والفاسدين طريجهم خضر!!
احنا نبوق وانتوا سكتوا وموتوا قهر
#ديرة_تجار و #فاسدين
اذا وصلت الأمور الى أن الممثل الأول للشعب والمفروض انه المدافع عن حقوقهم يتحدى الشعب ويترفع عليه بعنجهية ويراه "قطيع وهو الراعي وهم عبيد وهو السيد"(محشومين اهل ديرتي الكرام) وليس لهم الا قوت يومهم
🇰🇼 فان ساعة المحاسبة جاءت
فكل الشعب له الحق الكامل بخيرات بلاده🇰🇼
ويلفّني وجع الحنين وأدّعي
صبراً ، وجوفي بالأسى يتقطّعُ
وأذوب من شوقي لهم لكنني
من فرط حزني أعيني لا تدمعُ
وطيُوف أحبابي تمُرّ بخاطري
والْقلْب من شجَنٍ بهِ يتَصدّعُ
يا ليتَ من غابُوا سلونا بعدهم
أو ليت من نبكِيه يوماً يَرجعُ
اجعل نفسك ميزانا في ما بينك وبين غيرك ، فأحبب لغيرك ما تحب لنفسك ، واكره له ما تكره لها ، ولا تظلم كما لا تحب أن تظلم ، وأحسن كما تحب أن يحسن إليك ، ولا تقل ما لا تحب أن يقال لك.
علي بن أبي طالب رضي الله عنه
أنا حزين، والله والله أنا حزين
أنا حزين لأن الوطنية صارت تقاس بمقدار فحش اللسان والاعتداء على الجيران، وظلم الناس وتهديدهم والتنمر عليهم
هذه الوطنية بنت كلب وعار ولعنة ستطاردنا حتى تجر علينا الكوارث فتتبدل الحال غير الحال وتنزع البركة من هذه الأرض
يارب أنا في وجهك من تبدل نعمت��
“ لو انتشر فيروس قاتل في العالم وأغلقت الدول حدودها خوفاً من الموت المتنقل ستنقسم الأمم إلى فئتين فئة تمتلك أدوات المعرفة والفئة الأخرى تنتظر مصيرها المحتوم ،وقتها ستفهم المجتمعات إن العلم ليس أداةً للترفية بل وسيلة للنجاة”.
د. مصطفى محمود
بصراحة ، يُسعد المواطن عندما يظهر صوتُ العقل من بين ركام الفوضى السياسية التي تؤجج المشاعر وتُضخّم القضايا بهدف الإساءة إلى المسيرة البرلمانية في الكويت.
السادة المنبطحين والمعارضين لمطالبة الشعب بحقوقه والتصدي للفساد
اذا انتم مقتنعين ان الوضع عادي وهو من عاداتنا وتقليدنا هذا من حقكم
فرجاءً لاتخونوا من يرى ان الاصلاح مطلوب ولابد من محاربة الفساد
اتركونا و شأننا ونحن نعلم أن صوتنا لن يسمع وسيبقى في محيط ساحة الارادة.
في عز الازمات التي تمر فيها البلاد والعالم جميعه
يظل الحاسد والحاقد والفاسد لا يعرف الا دمار الوطن
صحف الدمار والفساد والكذب والبهتان
بدلاً عن طمأنة الشعب وتزويده بالحقائق
تبدأ بالحرب الظالمة على "وزير الصحة" بالحيلة ونشر الاشاعات والكلام المعسول للشعب
كمن يدس السم بالعسل.