لم يكن ولياً للعهد أو موعوداً ليصبح سلطاناً، استيقظ ليجد بين يديه مسؤولية وطن بأكمله وملفات داخلية ثقيلة بحاجة إلى الإصلاح، ومنطقة ملتهبة بالتوترات السياسية، وعالم يمر بأزمة اقتصادية.
ثقوا به وكونوا سنداً له بقلوبكم وبعقولكم وكونوا على يقين بأن التغيير بحاجة إلى صبر ويقين بنجاحه.