![د. بدر بن أحمد البلوشي Profile](https://pbs.twimg.com/profile_images/1867235862511038464/kOaCBBiS_x96.jpg)
د. بدر بن أحمد البلوشي
@baderab999
Followers
7K
Following
9K
Statuses
8K
المستشار الإعلامي - وزارة العمل.. دكتوراة في الإعلام والعلاقات العامة.. وباحث في التخطيط الاستراتيجي وعلم النفس في الإدارة الحديثة..
مسقط
Joined January 2015
RT @3beer_Alharthy1: مؤسف أن يعيش الإنسان ظروفاً استثنائية سواء على الصعيد الشخصي أو بشكلٍ عام، فيرى أن أجمل أيام عمره تمرُّ أمام ناظريه دو…
0
2
0
RT @baderab999: @3beer_Alharthy1 @riyadaom الأقدار تدبير خفي، وما يبدو سكونًا قد يكون تمهيدًا لانطلاقة أعظم.. لا تقيسي ذاتك بالإنجاز الظاهر…
0
1
0
@3beer_Alharthy1 @riyadaom الأقدار تدبير خفي، وما يبدو سكونًا قد يكون تمهيدًا لانطلاقة أعظم.. لا تقيسي ذاتك بالإنجاز الظاهر، فربما تصوغك الأيام لما هو أعمق.. لا تنتظري طوق نجاة، بل كونيه، فمن فهم الطوفان صنع من البحر دربًا لا غرقًا..
0
1
7
أيها المحترم.. الإحلال قضية وطنية تعمل عليها وزارة العمل وفق برامج مدروسة، وليس مجرد أرقام تخفض عشوائيا. التحدي ليس في إقصاء 100 ألف وافد دفعة واحدة، بل في تمكين الكوادر الوطنية وتأهيلها لتولي هذه الوظائف بكفاءة، دون الإضرار بالاقتصاد أو سوق العمل.. الإحلال عملية تدريجية، فبعض الوظائف تتطلب مهارات وخبرات لا تتوفر حاليا بشكل كاف، ما يستوجب التأهيل أولا قبل الإحلال.. هناك برامج قائمة تستهدف التوطين في القطاعات الحيوية مثل التعليم والصحة والتقنية، ويتم تنفيذها بشكل مدروس لضمان استمرارية العمل وجودة الخدمات.. التوازن مطلوب، فتقليص أعداد الوافدين دون دراسة قد يؤدي إلى نقص في بعض التخصصات وارتفاع التكاليف، مما يضر بالاقتصاد وفرص التوظيف نفسها.. التوطين مسؤولية وطنية تتم بالتمكين لا بالإقصاء، وبالتخطيط لا بالعشوائية، والوزارة ملتزمة بتحقيق ذلك بما يضمن الاستدامة والاستقرار.
58
0
15
أخي الكريم، حديثك عن الإنسان العماني وخصاله الحميدة يدل على وعيك بقيمته وعطائه، ولكن من المؤسف أن تُختزل قضية العمالة وفرص العمل في استنقاص بعض المهن أو تحميل جهة واحدة مسؤولية التوازن في سوق العمل.. العماني لم يكن يومًا مترددًا في العمل الشريف، سواء في البحر أو البر، ولا عيب في أي مهنة، بل العيب في العقلية التي تضع تصنيفات للعمل وتحدد ما يليق وما لا يليق.. أما قضية العمالة الوافدة، فهي نتاج عقود من الأنماط الاقتصادية والسلوكية، ولا تُحل بالمزايدات أو التنصل من الحلول الواقعية.. وزارة العمل تعمل وفق سياسات واضحة لتمكين العمانيين، والتحدي الحقيقي ليس في رفض وظائف معينة، بل في تعزيز بيئة العمل العادلة وضمان الفرص المستدامة للجميع.. ومن أراد التغيير، فليبدأ بنشر الوعي والإصرار على الحلول، لا بالاستنقاص والتذمر.. الطموح والكرامة لا يتعارضان مع العمل، بل يتجسدان فيه.
6
0
8
نظام حماية الأجور ليس مزحة ولا تعقيدًا بيروقراطيًا، بل هو خطوة متقدمة نحو تعزيز بيئة عمل عادلة ومنظمة.. إن التمسك به ليس مجرد امتثال قانوني، بل هو التزام أخلاقي ومسؤولية اجتماعية واقتصادية.. فالعامل الذي يحصل على أجره في موعده هو عامل مستقر نفسيًا، ومتحفز للعطاء، وصاحب العمل الذي يلتزم بالنظام هو قائد أعمال ناجح يدير مؤسسته بشفافية، والمجتمع الذي يطبّق هذا النظام هو مجتمع يسير نحو العدالة والتنمية المستدامة.. إن كنت صاحب عمل، أو موظفًا، أو حتى مواطنًا عاديًا، فإن دعمك لنظام حماية الأجور هو دعم للاستقرار، والعدالة، والتقدم..
0
4
32
لمن يسأل عن إلغاء او إعفاء او تمديد فيما يخص نظام حماية الأجور.. فهذا سيكون بأمر وتقديرات من سيدي معالي الأستاذ الدكتور الوزير الموقر.. خلنا نكون واضحين.. المصلحة العامة والمصلحة الوطنية فوق كل اعتبار.. ولن يكون هذا القرار الأخير، فثمة توجهات جديدة تستند إلى الإحصائيات الدقيقة لنتائج نظام حماية الأجور، والتي كشفت بوضوح عن مكامن الخلل والترهل في القطاع الخاص، رغم صعوبة الحديث عن تفاصيلها في هذه المرحلة.. القرارات القادمة لن تكون مجرد إجراءات عابرة، بل ستشكل مرحلة حاسمة للقضاء على الفوضى المتبقية، وترسيخ بيئة عمل أكثر انضباطًا وعدالةً واستدامة.🙏🏻✋🏻
5
14
79
عجبًا لأمرٍ يتكرر كلما صدرت تصريحات أو تحقيقات رسمية عن معالي الأستاذ الدكتور وزير العمل الموقر أو فريقه المختص، فإذا بالانتقادات تنهمر كما لو كانت معدة سلفًا، دون تمعن أو تدبر في فحوى التصريح ذاته.. إن الوزارة حين تتحدث، والوزير حين يصرح، لا ينطلقان من فراغ أو تخمين، بل يستندان إلى إحصاءات دقيقة وبيانات موثقة تُستقى من أنظمة متقدمة وبرمجيات دقيقة لرصد الواقع بموضوعية وتجرد.. أما أنتم، فبدلًا من أن تتجشموا عناء قراءة التصريحات بفكر ناقد متزن، أو تحليل الأرقام بعقل منفتح يزن الأمور بميزان الحكمة، تتهافتون على السطحيات، وتُهرعون إلى التعليقات المتعجلة التي لا تزيد الطرح إلا ضبابية، وكأنما وُكِل إليكم التعقيب قبل حتى أن تُدركوا جوهر ما قيل! أليس من الأجدر أن يرتقي النقد إلى مستوى من الوعي يُثمّن الإيجابي، ويضع الملاحظات في مواضعها الصحيحة، بدلًا من أن يُستنزف في إعادة تدوير مغالطات لا تُفضي إلا إلى مزيد من التيه الفكري؟.. هناك عقول واعية تدرك عمق التصريحات وتقرأها بتأنٍ وتبحث في تفاصيلها، فتُدرك الإيجابيات وتناقش الملاحظات بأسلوب ��اقٍ يضيف قيمة للحوار.. أما من يعلق لمجرد الاعتراض، دون فهم أو تدقيق، فهو يعطل أي محاولة للفهم الحقيقي.. المسؤولية في الطرح والانتقاد ليست ترفًا، بل التزام أخلاقي يستوجب دقة النظر وحصافة الفكر، فمن أراد الإصلاح فعليه أن ينطلق من معرفة رصينة، لا من انفعالات لحظية تخلو من العمق والإنصاف.. كفّوا عن المزايدة على الحقائق، وتحرروا من أسر الأهواء الشخصية، وانظروا إلى المصلحة العامة بعيون واعية، فالمجتمع يرتقي حينما يسمو فكره، لا حينما يُستنزف في جدال لا طائل منه.. وكفى. 🤔🤔🔍🔍
2
8
30
RT @badralbusaidi: تحدثتُ اليوم مع أخي معالي د. بدر عبد العاطي حول التطورات الإقليمية والدولية، وكان نقاشًا مثمرًا يعكس التفاهم العميق بين…
0
15
0
كيف يُحاك مستقبلٌ على أنقاضٍ لم يُرفع عنها الشهداء؟ وكيف يُنشد السلام، وصرخات الأطفال تحت الركام لم تهدأ بعد؟ غزة ليست ملفًا، بل جرحٌ مفتوح في ضمير الإنسانية، وعارٌ لا يُغسل بالصمت.. العدل لا يُستجدى، والحرية لا تُوهب، والاحتلال هو أصل الحريق، فإن لم يُقتلع، فكل حديث عن المستقبل وهمٌ فوق المقابر..
1
3
9
How can a future be woven upon ruins that still cradle the unburied martyrs? How can peace be proclaimed when the cries of children beneath the rubble have yet to fade? Gaza is not a mere file on political desks; it is an open wound in the conscience of humanity, a stain that silence cannot erase. Justice is not begged for, nor is freedom a gift bestowed. The occupation is the root of the inferno—unless it is uprooted, every talk of the future remains a mere illusion built upon graves. كيف يُحاك مستقبلٌ على أنقاضٍ لم يُرفع عنها الشهداء؟ وكيف يُنشد السلام، وصرخات الأطفال تحت الركام لم تهدأ بعد؟ غزة ليست ملفًا، بل جرحٌ مفتوح في ضمير الإنسانية، وعارٌ لا يُغسل بالصمت. العدل لا يُستجدى، والحرية لا تُوهب، والاحتلال هو أصل الحريق، فإن لم يُقتلع، فكل حديث عن المستقبل وهمٌ فوق المقابر.
0
7
13
RT @badralbusaidi: Amid the talk of the future of Gaza let us not forget the many thousands of innocents still lying beneath the rubble. We…
0
148
0
الدكتور بدر بن أحمد البلوشي يكتب بصفحته بالتويتر مقال.. دونالد ترامب.. رجل يبحث عن الأعداء بإصرارٍ وترصّد لا ريب أنّ السياسة الأمريكية منذ نشأتها تقوم على معادلة المصالح الكبرى، لكن مع قدوم دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، تحولت هذه المعادلة إلى نَزَقٍ سياسيّ منفلت، يجوب العالم باحثًا عن صراعات جديدة، كأنّه لا يهدأ إلا إذا أيقظ فتيل أزمة، ولا يستكين إلا إذا شحذ عداوةً مع دولة أو حلفٍ أو حتى منظمة أممية. لقد قاد دفة الحكم كمن يسير بسفينة وسط الأعاصير، لا يعبأ بالبوصلة ولا يكترث للخرائط، بل ينطلق باندفاع أعمى، يقوّض العلاقات ويشعل الخصومات، لا لشيء سوى البحث عن التحدي والمتحدّين. من عشوائية الصفقات إلى نهج العداء الممنهج لم تكن سياسات ترامب تقليدية ولا حتى قائمة على قواعد الاستراتيجية المدروسة، بل هي خليطٌ هجينٌ بين البراغماتية الرأسمالية الحادة والتهور الشخصي الذي يعكس طبيعته كرجل أعمالٍ مهووسٍ بالفوز المطلق. ففي عالمه لا مكان للرمادي، ولا مجال للتوازنات، بل صراعٌ صفريٌّ، إما غلبةٌ أو اندحارٌ، إما ولاءٌ مطلقٌ أو عداوةٌ مستحكمة. لقد دمّر ترامب بثباتٍ ووعيٍ كثيرًا من ركائز النظام العالمي، لا بسبب رؤيةٍ جديدةٍ أو استراتيجيةٍ متجددة، بل لأنه كان يمارس السياسة كما يمارس لعبة "البوكر"، يراهن على كل شيء، ولا يتردد في سحب الطاولة إذا خسر الرهان. انسحب من اتفاقيات دولية دون تفكيرٍ بعواقبها، مزّق التحالفات التقليدية كما لو كانت أوراقًا مهترئة، وفتح جبهات صراعٍ جديدةٍ ضد الجميع: الصين، أوروبا، إيران، كندا، المكسيك، بل حتى حلفاء واشنطن التاريخيين لم يسلموا من غضبه الأعمى. أعداءٌ من كل الجهات.. سياسة الفوضى المصطنعة يتساءل المراقب: هل كان ترامب يبحث عن الأعداء، أم أن العداء كان وقودهُ الذي لا يستغني عنه؟ فمنذ لحظة دخوله المكتب البيضاوي، بدأ حربًا تجاريةً ضروسًا ضد الصين، كأنه يستحضرُ أشباح الماضي لإحياء صراع القوى العظمى، لكنه كان يفعل ذلك دون استراتيجية واضحة، فيرفع الرسوم الجمركية بقرارٍ فرديٍّ ثم يتراجع في اليوم التالي بتغريدة متسرّعة! أما الاتحاد الأوروبي، الحليف التقليدي للولايات المتحدة، فقد حوّله إلى خصمٍ غامض، مرةً يصفه "بالكيان الذي يستغل أمريكا"، ومرةً أخرى يهدد بفرض عقوباتٍ عليه. ولم يتوقف عند هذا الحد، بل قاد حملةً ممنهجةً ضد المنظمات الدولية، فانسحب من اتفاقية باريس للمناخ، وأعلن انسحابه من منظمة الصحة العالمية في ذروة جائحةٍ تهدد البشرية، ثم استهدف الأمم المتحدة، متهمًا إياها بأنها "نادي للأحاديث الفارغة"! التصادم مع الداخل.. أزمات لا تنتهي لم يكن الخارج وحده ساحةً لصدامات ترامب، بل كانت الجبهات الداخلية مشتعلةً في عهده. تصادم مع الإعلام ونعتهُ بـ"عدو الشعب"، دخل في معارك قانونية مع القضاء، قاد حربًا شعواء ضد الهجرة وكأنّهُ يسعى إلى بناء أمريكا جديدة تقوم على العزلة والانغلاق. ذروة فوضويته تجلت في اقتحام أنصاره للكونغرس، مشهدٌ لم تشهده الولايات المتحدة من قبل، لكنه كان النهاية الطبيعية لخطاب التحريض والعدائية الذي مارسه طوال سنوات حكمه. ترامب.. إعادة تدوير العداء الملفت في شخصية ترامب أنّه لا يتعلّم من الخصومة، بل يعيد تدوير العداء، وكأنّهُ يقتاتُ عليه. فحتى بعد مغادرته البيت الأبيض، لم يتوقف عن مهاجمة خصومه، بل استمر في تغذية الاستقطاب، يهاجم الديمقراطيين، يحرض أنصاره، ويُروّج لنظريات المؤامرة. لم يكن رئيسًا بقدر ما كان زعيمًا لجمهورٍ مستعدٍ لأن يحرق كل شيء في سبيل بقائه. خاتمة.. بين العشوائية والمصير المحتوم ربما لم يكن ترامب أول رئيس أمريكي يصطدم مع العالم، لكنه بالتأكيد كان أكثرهم اندفاعًا وفوضوية. وكما قيل قديمًا: "من يبحث عن الأعداء سيجدهم"، لكنه لم يدرك أن صناعة العداء ليست سياسةً مستدامة، بل طريقٌ يقود إلى عزلةٍ محتمة. لقد خسر البيت الأبيض، لكنه لم يخسر تأثيره، وها هو اليوم يحاول العودة إلى الساحة من جديد، لكن السؤال الذي يبقى معلقًا: هل سيتعلم من أخطائه، أم أنه سيواصل مسيرته كمن يُشعل النيران حوله، ثم يتعجّبُ عندما يجد نفسه محاصرًا باللهب؟
1
8
21
ما رايكم بكلمة *جراثيم..* هل في محلها؟.. والا انها بتخلق لنا مشاكل مع حقوق الانسان.. لو استبدلها الكاتب بكلمة اخرى اكثر توازنا.. كلمة *"جراثيم"* تحمل طابعا قاسيا جدا، وقد تعطي انطباعا بالإهانة والتجريد من الإنسانية، مما قد يخلق ردود فعل سلبية ويحول النقاش من المشكلة الحقيقية (العمالة السائبة) إلى الجدل حول اللغة المستخدمة. وهذا قد يفتح بابا لانتقادات من منظمات حقوق الإنسان، لأن المصطلح يوحي بأن هؤلاء الناس ليس لهم أي قيمة أو حقوق. لو الكاتب استبدلها بكلمة أكثر توازنًا، تظل قوية لكن بدون أن تعطي فرصة للجدل.. 🙏🏻
6
0
1