ساهم في كفالة 10 أيتام، وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم ولأسرهم، بشَّرنا النبي ﷺ: حيث قال: (أنا وَكافلُ اليتيمِ في الجنَّةِ كَهاتين، وأشارَ بأصبُعَيْهِ) للتبرع:

وبقدر حسن ظنك بالله تلوح تباشير الفرج في خاطرك، فتنتظر بيقين البشرى أن أمنياتك لا محالة محققة

RT @arib_0: في الثُّلث الأخير من الليل .. الصَّدقة قبل الدُّعاء, من أسباب الاستجابة فلا ندري قد تفتح أبواب الفرج, بدعوة وصدقة خفيّة تجلب مع…

في الثُّلث الأخير من الليل .. الصَّدقة قبل الدُّعاء, من أسباب الاستجابة فلا ندري قد تفتح أبواب الفرج, بدعوة وصدقة خفيّة تجلب معها الخير والبركة… تبرعوا هنا وانشروها

إذا ضاق عليك أمر فتصدق ، ففي الصدقه تيسير للأمور وراحة للصدور .. ﴿فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى﴾

"لطفُ اللَّه لا يفارق العباد، ورحماته لا تنقطع، و مَن استَبشر جاءته البُشرى."

ثم يأتي العوض من الله،وكأنك لم تخسر شيء

"وثُمَّ يأتي عوض الله، الذي تُشرق به الظلمات، ويُمحى به أثر الندب، ويغسل الله القلب، ويتيسّر ماتعسّر وينفتح ماتسكّر، ويُقبل عليك الخير من كل إتجاه، هو الكريم لا يأتي جبره عاديًا أبدًا "

سيجمعك الله بما تَمنيته بحوله وقوته ، فالله قادرٌ على أن يُغير قوانين الكَون كُلها لأجلِك وأجل دُعائِك الصادق من قلبك كن على يقين بأن الله يعطيك ما دام قلبك لم يمل السؤال والطلب وان كرم الله أوسع من خيالك، و أكبر من حاجتك، وأرحب من أمنياتك..وأبشر بالخير من رب الخير

ولو يعلمُ الإنسان ماذا أخفى الله له خلف أسوار حزنه وماذا أعدّ له من أحداثٍ تجبر قلبه لعرفَ يقينًا أن ألطاف الله تسبق أقدارهُ ولوجدَ البشائر منهُ سبحانه ترويهِ بين جوانب أكداره

ويحدث ان الله يستبدل أسبابً بأسباب ويغلق باباً ويفتح باب ليأتي لقلبك مراده .. فلا تيأس وأبشر

وإذا اراد الله لك الفرج أتاك وأنت في أعماق كربتك وأعظم لحظات ضعفك وأشد حالات كسرك مع انقطاع أسبابك وقلّة حيلتك قد ضاقت عليك الدنيا بمن فيها لتعلم أنه لا ملجأ لك إلا هو سبحانه فتنسى كل ألم ويتلاشى كل وجع وتسعد سعادة تُنسيك هموم ما سبق وكأنها لم تكن

حينما تأتي ألطاف الله, لن تجد مثيلاً ولا بديلاً فـ لأجلها تتغير الخطط وتنتظم الأحداث, وتتبدل الأحوال للأجمل, والأفضل بأدق صورة وتدبير وكأن تفاصيل الحياة, وتسير بدقة متناهية نحو ما تخطط له وتتمناه وترجوه

وسيعطيك الله أمنيتك ومعها جزاء صبرك , ومعها تعويض انتظارك , ومعها مكافأة حسن ظنك , أمنيتك ستأتيك مغلفه فقط اصبر”.

ما يُزعج قلبّك , سَـ يبدل اللّٰه مكانهُ فرحٌ, ما تظنهُ مستحيل اللّٰه قادر على تحقَيقَه لا تسْأل كيف او متى ؟ ولكن ثق بالله,إن الفرج قريب والفرح اقرب مما تظن , توكل على الله وقل: ﴿يأتِ بِهَا اللّٰه إنَّ اللّٰه لطَيفٌ خَبِيرَ﴾ واستبشر خير

لا ينساك الله ولو ظننت أنك بالكاد تتحمّل الحياة ، ويؤتيك باليُسر والفرج في ذات الحين الذي تشعر فيه أن العُسر أرهقك.

كل صعب تعيشه الآن سيمر ، مهما بدا لك قاسيًا ، وصعبًا ، ومؤلمًا ، مهما بدا كليلة ظلماء لا قمر في سمائها ولا نجوم ، لابد له أن ينتهي في يومٍ ما ، لابد لشروق الشمس أن يُضيء من جديد ، أن يعود الربيع إلى أراضيك ، أن يتنفس قلبك وتطمئن روحك ، لذلك استعد هدوءك ، واكثر من الدعاء تسعد

الصدقةُ جسرٌ للأمل تُطفئُ الخطيئةَ وتفتحُ أبوابَ الرزقِ! تذكَّر: ما تتصدق به اليوم يُرَبِّيه الله كالجبل، ويُخفف همومَك، و يُيسر أمرَك، ويُكثر مالك لا تستقلَّ شيئاً .. فـ بشقِّ تمرةٍ =تنجو من النار

اطمئن ف هي بإذن الله لا بإذن البشر.

(لا تدري لعلَّ الله يُحدِثُ بعد ذلك أمرًا) كمية طمأنينة بالآية عجيبة، وكأنها تؤكد لك أن الله قادر على قلب الموازين بأي شكل وفي لحظة قد لا تتوقعها، ف اصبر، لأن الله من أسمائه(المُعطي) يهبك ويعطيك ما لا تتوقعه وما لا يتصوره عقلك، وتذكر دائمًا أن الله إذا أعطى أدهَش