وإنّا عِند وعدنا وعهدنا، لن نترك فلسطين، نحن شيعة علي بن أبي طالب في العالم، لن نتخلى عن غزة ورجالها وكل ثوار فلسطين ، وحتى دمائنا في حالةٍ من الإعداد والعمل والله ولي الثائرين.
والعار كل العار لمن نصب نفسه وليًّا للمسلمين فيما كان سرًّا يقبّل اقدام الصهاينة خادمًا لمشاريعهم .