ولدي محمد ذو العشرين عاماً داهمه مرض مفاجئ حرمه جزءاً كبيراً من قدراته الحركية وبعض قدراته البصرية.
كتبتُ هذه الأبيات وأنا أتأمله يقاسي آلام المرض على السرير الأبيض، شفاه الله وعافاه.
أحبتي: ادعوا له حفظكم الله وحفظ أحبابكم، فلعل من بينكم من لو أقسم على الله لأبره
#جمال_الحمداء