فتحت تويتر وناصرت وساندت بالاخص الحشد الشعبي رغم اني ابن المؤسسه العسكريه، لوجه الله تعالى ولنصرة المظلومين اعلاميآ، اما الذي يساند الحشد او اي جهه مقاومه من اجل مقابل او كرسي او جهه متنفذه، هذا لايمكن الارتكاز عليه في الشده فاليأخذ قلمه وكتاباته وليذهب حيث العروض والغنائم