storytelling is the ultimate compression algorithm for human attention. everything else, data, logic, tech feeds into it, but if you can’t wrap it in a compelling narrative, nobody will give a shit. people think they make decisions based on facts, but they’re mostly responding to the shape of a story, whether it’s a personal arc, a company vision, or a product pitch. if you want to accomplish anything meaningful, the story is the interface between it & the world. get that wrong & nobody will give af. get it right & you bend steel with your bare hands.

بعد الصين، ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم جمركية جديدة.. كاريكاتير ذا ايكونوميست معبر 👌🏼

BREAKING: President Trump says tariffs will be imposed on the EU

“Self-imposed solitude might just be the most important social fact of the 21st century in America.” أقرأ حالياً هذه المقالة الطويلة من ذا أتلانتيك عن "العزلة الاختيارية" في أمريكا. أغلب الاستبيانات والدراسات توضح انخفاض كبير في مقاييس "الوحدة" آخر عشرين سنة. السبب يعود لنظرة الجيل الجديد لهذه الظاهرة الاجتماعية: "هي عزلة إختيارية وليست وحدة." انخفضت التفاعلات الاجتماعية آخر عشرين سنة بأكثر من ٢٠٪، وإذا أخذنا في الاعتبار فقط "غير المتزوجين من الرجال"، ومن هم "أصغر من ٢٥ سنة" نجدها تصل إلى ٣٥٪. في آخر التقارير الصحية تشير الدراسات إلى أن الأثار السلبية للوحدة، أو "العزلة"، تصل إلى مستوى أضرار السمنة والتدخين. وأحد أهم أسباب انتشارها في 🇺🇸 هو أن المجتمع الرأسمالي يستجيب لاحتياجات ورغبات العملاء. لأن العميل يرغب في التخلص من عبء الذهاب للمطعم، قدمت تطبيقات التوصيل حلول سهلة للأكل في المنزل. والترفيه بعد ما كان مناسبة إجتماعية بين الأصدقاء والعائلة "السينما"، أصبح اليوم في متداول يد أي فرد.. ليشاهد أي شيء، في أي وقت، بمفرده.

كل من ينقد ثقافة البخشيش لا بد وأن يخالف بديهيات اقتصادية. ومن أشهرها الحجة الغريبة بأن ثقافة البخشيش «ستحول راتب الموظف من التاجر إلى المستهلك»، وكأن الحال الطبيعي في أي نشاط تجاري بأي مكان حول الأ��ض ليس تغطية المستهلك لكل تكاليف التاجر بل وأكثر ليحقق ربح. والحجة الغريبة الأخرى الرافضة للبخشيش لأنه يربط بين جهد وجودة عمل الإنسان ودخله، وكأن فكرة تفاوت الرواتب بين البشر، كلًا حسب تأهيله واجتهاده وجودة عمله، فكرة دخيلة عليهم. خلافًا لفكرة أخرى، ولو أنها أقل بداهة، وهي أنه في الواقع هو المجبور على البخشيش، حتى ولو أهانه النادل، وليس الأمريكي الذي «يختار» فعلًا البخشيش الذي يريد.

Deepseek just accelerated AGI timelines by 5 years. So focus on the gym. Knowledge work is obsolete. Muscles are all that’s left

اقتباسين من محاضرة للبروفيسور دانيل جولمان عن التركيز ومقاومة التشتت تختصر الكثير “Attention is a mental muscle..” - "التركيز عبارة عن عضلة ذهنية. إذا ذهبت للنادي لرفع الأثقال، لن تبدأ بأعلى وزن.. هذا المنطقي.. تبدأ بالأوزان الخفيفة ومع مرور الوقت تمتلك القدرة على رفع أوزان أعلى. نفس الشيء مع التركيز، إذا قدرتك اليوم لا تتجاوز ١٠ دقائق، حاول أن تزيد المدة إلى ١٢.. بعد فترة ١٥.. وهكذا إلى أن تصل للمستوى المطلوب. مع مرور الوقت ستجد قدرتك على التركيز تحسنت ومقاومة التشتت أصبحت أسهل." قدرتك على قراءة كتاب بتركيز عالي تبدأ بتعودك على قراءة مقالة. وقدرتك على قراءة مقالة تبدأ بالتعود على قراءة رسالة من مجموعة بريدية.. وهكذا.. “It’s a rep..” بعدها طلب البروفيسور دانييل جولدمان من الحضور التركيز على تنفسهم. سألهم: "كم شخص تشتت انتباهه خلال التمرين؟" الأغلبية تشتت إنتباههم. "هل قمت بإعادة تركيزك على تنفسك مرة أخرى؟" "هذا هو التمرين.. إعادة التركيز بعد التشتت هو مربط الفرس.. وتكرار هذه العملية بعد كل تشتت.. بهذه الطريقة تتم تقوية عضلة التركيز." • بعد كل تشتت عن الموضوع الأساسي "قراءة، مذاكرة، عمل، .. الخ" إعادة التركيز للموضوع الأساسي تزيد من قدرتك على التركيز مع مرور الوقت. وقبل تطبيق هذه النصائح العملية، أعتقد من المهم وجود إعتراف بالمشكلة ووعي بوجودها، ورغبة حقيقية بحلها.