بادروا لخدمة المكان والإنسان،عقدوا العزم على المسير منكرين ذواتهم ليحضى الجميع بما يمكن من الخدمات، تتابعت اللجان وتحركت المعاملات حتى اصبحوا يمتلكون إرشيفاً منظماً من المطالبات المجدولة ضمن مهام المسئولين،ومشروع سفلتة المعلك خير شاهد والقادم أجمل بإذن الله.