اليوم باشرت #بنتي_صفا عملها كـ#مهندسة_معمارية بشركة وطنية كبرى، لمهمة إبداعيةـإنسانية تتلخص في تطوير #بيئة_العمل، ولِدت ابنتي عظيمة وأدون بفخر هي ملهمته أن مشروعها الأهم خلال دراستها كان تطوير مرفق تعليمي يراعي الاحتياجات الحسيّة لأطفال #التوحد.
لن يمر بعبدالله فخر أكبر من #صفا!
لا أظن أن مثل هذه #العزلة و #الحجر_الصحي ستمُر دون تدوين! وربما أشارككم بعضًا من يومياتي التي أقرها ما لا أرى بعيني، المدعو: #ڤايروس_كورونا.. لا أدري!! دمتم في مداد من صحة وعافية