RT @aalawwad: أثناء مروري في وادي حنيفة ضحى اليوم، والجو لا يزال ملبدا بالغيوم، وقطرات هتان ما انفكت تبلل المَدَر والشجر منذ البارحة، فإذا…

@Alkhansa_st إحدى بنات الشيخ محمد بن عبدالوهاب، اسمها قويت، وجدة أبنائي الثانية من جهة الأم اسمها قوت الربيق، من أهل رغبة، والاسم شائع، رحم الله الجميع

@Alkhansa_st قوت اسم شائع آنذاك، ويدللونها قويت!

@ksak44 هات ما لديك، ولكن لاحظ أني أقصد الاسم النادر في وقته أيضا؛ أي أن أسماءً مثل: شايعة ونصرة وغالية وبطية وسلمى، وإن كانت غير شائعة في عصرنا، إلا أنها شائعة في زمنهم، فلا تدخل في حديثنا!

@HendTAlsudairy هؤلاء أصابع اليدين، إحداهما تقبض على العشب والإبهام مرتفع، والأخرى تقبض على المحش (الوليد الدوبلي)، وتكرار القبض على العشب وجزه بالمحش، يظهر كأن أصابع اليدين تتطارح(تتصارع). وقالوا أيضا: أربع دَنَّوا، وأربع غنَّوا والكالف بينهم. وقالوا: أربع يمشون وأربع يبكون، والمهبول يتقفاهم!

@obaidalnofaey99 لعله درس الخط على يد الشيخ بن غنام، الذي تعلمه بالأحساء ربما على يد العثمانيين! أو أن الدرعية قد أولت جانب الخطوط عناية، فجلبت معلميه من الأمصار؛ ليعلموا أبناء الدرعية، والظاهر أن الشيخ سليمان نسخ المخطوط قبل أن يلي قضاء مكة؛ ما يعني أنه لم يتعلم الخط في الحجاز، وإنما بالدرعية.

* تنويه أبى الله سبحانه وتعالى إلا أن يتفرد بالكمال! رغم مراجعتي للتغريدة، إلا أني لم أنتبه إلى أني كتبت الجوهرة بنت الشيخ محمد، والصحيح موضي بنت الشيخ محمد، زوجة الإمام عبدالعزيز.

@Aber818 الفيلسوف جان جاك روسو صاحب نظرية العقد الاجتماعي، المتوفى ١٧٧٨م من الأسرة ذاتها (آل روسو) لكنه سبق جان باتيست لويس المعروف بجوزيف روسو، المتوفى عام ١٨٠٨م وولده جان فرانسوا روسو، السياسيين المعروفين الذين عملا في حلب وبغداد والبصرة. ويبدو أن جان جاك روسو عم مباشر لجوزيف روسو!

@1alrudai صحيح، كف بصره وقد ذكرت ذلك. أما برغش السعدون فلم أجد له ذكرا عند ابن بشر في تلك الفترة، ولعله ذكر في مصدر آخر!

@RvynbkZh8sDsNr5 لا

@Salansar1 @France24_ar @Nikash24 @FRANCE24 عندنا في نجد مثل من أربع كلمات، يلخص سياسة ترامب في تعامله مع غيره، أظن أنه أفضل مما ذكرت يا أخ سلمان، وهو: "طَقَّهم بالموت ورضوا بالصخونة"

@sualobudi لا أعلم، ربما في كل إقليم له اسم!

أول ما لُبست الشماغ كانت فوق العباءة؛ كون لبس العباءة سابق للبس الشماغ؛ فقد كانت تلبس مع العمامة، ولما جاءت الشماغ، كان مناسبا أن تجعل فوق العباءة لأن الأخيرة تلبس أولا، واستمرت هذه العادة إلى أواخر الدولة السعودية الثانية. وبعد أن تغيرت عادة لبس العباءة بعد ذلك تدريجيا، وأصبحت غير ملازمة تماما للبس الرجل، واختصت بالمناسبات الدينية والاجتماعية، بينما بقي لبس الشماغ ملازما للرجل، فإن الشماغ أصبحت أول ما يلبس الرجل عند خروجه من المنزل وليست العباءة، ثم يلبس فوقها العباءة عند الحاجة، وينزعها بسهوله عندما تنتهي الحاجة، بينما خلعها والشماغ فوقها أمر مجهد، يقتضي خلع الشماغ أولا ثم خلع العباءة! والخلاصة أن تغير العادة السابقة المتبعة زمن الدولة السعودية الأولى، جاء بسبب تغير عادة لبس العباءة لاحقا، واقتصارها على المناسبات فقط. والرسمة المرافقة للإمام عبدالله بن سعود، تكشف أن لبس الشال والشماغ كان فوق العباءة، والأمير ابن رشيد كان محافظا على طريقة من سبقوه.

@mosllet 🙏🌹

ربما أنك لمست في كلام روسو انتقاصا بقوله "مهملة"، والصحيح أن الغربيين لم ينفكوا في سائر كتاباتهم عن العرب والمسلمين من اللمز، وإن كنت لم ألمس هنا انتقاصا! وإنما قصد أنهم لا يثنون أطراف الشماغ على أكتافهم، وإنما يتركونها كيفما اتفق، مطمئنين إلى أن العصابة تثبتها في مكانها. وقد يكون الوصف بالفرنسية غير ذلك، والترجمة غير دقيقة، وأشير هنا إلى أن روسو كان يتحدث عن الجربا على وجه التحديد، وذكرها بالاسم، وهذا يفيد في تأصيل لبس آل الجربا، التي يفهم من كلام روسو أنها تتفرد به عن باقي شمر، ولم يذكر العقال مع الشماغ وإنما ذكر العصابة! فإما أن لبس العقال لم يكن معروفا لدى البادية آنذاك، واختصت به الحاضرة فقط، أو أن البادية كانت تعرفه، لكن آل الجربا وقتها لم يكونوا يلبسونه بعد. خواطر أسطرها هنا، ربما تفيد وقد لا تفيد.