مرت جارية بحبيبها بعد انقطاع أعوام عنه،وهو نحيل الجسم جريح،جالس وكانت أمامه نار،فلما رآها مقبلة وأثارت الريح غبار أقدامها فغطى الغبار وجهها،فلما وصلت أليه قال له صاحبه هاهي أمامك،فخر على النار مغشي عليه،ومات،
فقالت الجارية من لايطيق غُبار أقدامنا،كيف له أن يطيق مُطالعة جمالِنا💔