ليلة البارحة ،هدية ميلادي مختلفة تماماً، أهداني إياها بطريقة استثنائية ،هدية تلامسني، تحمل لذة الألم الممتع وتذوق القبلات المتناثرة،جسد عاشق يتحدث بلُغة الرغبة، وروح مرهقة تبحث عن المزيد من الشقاء، تتلذذ بالمعاناة التي تزيد الشهوة تأججاً كانت ليلة لا تنسى وكأنها إحياء جديد لذاتي