لم نرَ الله جهارًا، ولم نبصره عيانًا، لكننا استشعرنا وجوده سُبحانه عند الدُّعاء، وفي خلقه الدقيق، وفي أمره العجيب، وفي إعداد الأسباب، وفي توفيق العباد، في سكينة الوحشة، وفي أمَنة الروعة، وفي أثناء الغمة، وفي شدائد النازلات، ووقائع المصيبات، إنَّا نستشعر وجود الله في كُلِّ لُطف❤️🩹