ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحديث اللطيف لا يعني الحب يا صديقي
تمالك قلبك قليلاً ❤
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أتمنى
أن تسوقنا الأقدار
إلى الأماكن التي نُريد
أن يكون نهاية المشوار
يستحق عناء خطواتِنا
نستريح ولا نتعثّر
أن يكون الحُزن الماضي
كافٍ لنعيّش الآن في شفاعة طويلة.
" إيّاك أن تظن يومًا بأنك تعرف شخصًا ما تمام المعرفة، وتتوهّم بأنك مُلِمّ بجوانب شخصيته، ودوافعه، وأفكاره، فتُفسِّر أفعاله وتصرفاته من منطلق تصوّرك لا من منطلق حقيقته، وتؤطّره في إطار لا يشبهه ولا ينتمي إليه، وكُن على يقين بأن: (في كل إنسانٍ تعرفه إنسانٌ لا تعرفه). "
"يتحدثون عـن التعب و يكتبون عن الوجع حتى تبرمجت عقولهم الباطنيٌة على الحزن ومرضت أنفسهم، زر المستشفى لتعرف نعمة العافية، والسجن لتعرف نعمة الحرية، إذهب للقبور
لتعرف نعمة الحياة فما وزن حزنك
بالنسبة لهم!!"
" باختصــــار :
إذا تعالى عليك الشيء..
أهِنْهُ بالتخلّي
وإذا استعصى عليك قلبٌ..
كُفَّ عن وصاله
وإذا تغيّر عليك أحدٌ..
امنحْهُ نسياناً كاملاً كأنّه لم يكنْ
ومن يرحلْ ..
سترافقه السلامة
ثقافة البكاء انتهى زمنها "
كان ينبغي علي أن أجدكِ منذ مدة
في غير هذا الوقت
في غير هذا المكان
قبل أن نُهلك
قبل أن تجرفنا التجارب
قبل أن تسلبنا منا و نصبح خائفين
مترددين في خطانا
منهكين لا نملك الطاقة لنحمل أنفسنا
يائسين من كل شيء حتى من الحب.
_ من رسائل كافكا الى ميلينا
"تخلوا عنك!
لم تخطئ بحقهم؛ لم تقصر في شيء؛ و لم تكن ناقصًا، كنت رائعًا على الدوام، فملوا روعة اكتمالك ، صرت مألوفًا ؛ معروفًا ؛ و ما عاد تأثير سحرك فعالا..!"
عن خللٍ عقلي يسمونه الحب يقولُ الرافعي :
إذا صاحبتَ عاشقًا فليسَ لكَ أن تَبدأَهُ كلما لَقِيتَه إلَّا بأحد سؤالين:
ما هي خُرافَتُك اليوم؟
أو ما هي حماقَتُكَ اليوم ؟
«أدركنا منذ زمن طويل أنه لم يعد بالإمكان قلب هذا العالم، ولا تغييره إلى الأفضل، ولا إيقاف جريانه البائس إلى الأمام، لم يكن ثمة سوى مقاومة وحيدة ممكنة: ألا نأخذه على محمل الجد»
-ميلان كونديرا
صمت، يتلو صمتاً.. ثم صمت، يلحقه صمتٌ آخر، وهكذا..
سنة بعد سنة، كأدوار ناطحة سحاب تعالت السنون بسكون، حتى إعتادته..
يهيأ لي أن بعض الليالي كان لها صوتٌ مخيف عميق نسج من صمت!