أريد أن أموتَ مهذّبة كما بقيت طوال حياتي، وأرحـل كذكرى عابرة، كقفلةِ قصيدةٍ رغم جماليتها ستفتّش فور إنتهاءها عن أخرى مهما بدا لك أنّها لا تتكرر، أريد أن أموت بسلام، دون تنبيش في ذكرياتي، دون إلزام الأصدقاء على الدعاء الإلكتروني، دون تصوير الشاشة على هذه التغريدة خصيصًا ونشرها.