"أما النفس المفطورة على العبادة، فالصلاة عندها مناجاة حب وفرحة لقاء، ومطاوعة لميل الضمير وميل الجوارح على السواء.
كان محمدًا صلى الله عليه وسلم (إذا حزبه أمر صلى)
كذلك إذا حزب الأمر نفسًا رجعت إلى من تحب فخف وقرها وأنفرج كربها، وأنست بعد وحشة واهتدت بعد حيرة"
- عباس محمود العقاد