دمائه الطاهرة التي سُفكت ظلماً وعدوانا بسبب اعلانه المشرف والعظيم بالوقوف في وجة الطغاة والمستكبرين قتلة الاطفال والنساء وتفاعله التلقائي الذي عبر فيه عن الوقوف مع المستضعفين في غزة، كفيلة بتطهير مارب من رجس العملاء والانذال والمرتزقة. كفيلة ايضآ بإيقاض كل من لازال يهيم بغفلته وسباته في مستنقع الارتزاق والمهانة، دمائه الطاهرة والزكية ستفرض اسئلة لابد من طرحها : لماذا تم قتله ؟ ماهي الجريمة التي ارتكبها ؟ هل اصبح الوقوف مع المسلمين جُرم محرم ؟ هل تأييد جرائم امريكا واسرائيل هو الحل الوحيد للعيش بسلام في ارض اليمن ؟ هل نعيش هذا في ارض الايمان والحكمة والشهامة والوفاء ؟ لماذا نصمت عن بشاعة جريمة كهذة ؟ من المسؤول ومن هو السبب ؟ اسئلة كثيرة ستخرج وتتردد وتصبح بطرحها وسماعها وتداولها جحة على كل من سمع وعرف بالجريمة القبيحة ااتي اودت بحياة الشاعر الحر راشد الحطام ولن يؤدي حلها الا الى ضرورة اتباع الشهيد والصرخة في وجة الطغاة والمستكبرين وخطورة السكوت عن الحال القبيح والمنحط الذي يعيشه المرتزقة اليوم. تذكروا هذة التغريدة ، ودونوا اسم راشد الحطام الذي سيفتح بدمائه اذهان الناس والمدن قبل اسوارها.

لم اسمع ابلغ واجمل واعظم من هذا الاسقاط الذي طرحه الشهيد صالح الصماد عندما تحدث عن دور المرأة في محاربة الطواغيت. تأملات الشهيد القرآنية تجبرك على التعمق والتفكر في ايات الله، وتثبت لك ان الشهيد الصماد كان اكبر واعمق واسمى من مجرد سياسي او قيادي او رئيس بل كان فكرة وقضية وتوجه وفيض من النبل البشري الذي تجسد على هيئة مجاهد. #الشهيد_الرئيس_صالح_الصماد

ارتياح شعبي كبير يعم محافظة #إب مع عودة الأمان إلى المنطقة بعد جهود أمنية مكثفة، وتمكّن الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على عصابة إجرامية خطيرة في وادي الجنات. - تحية لقوات الأمن التي تعمل ليل نهار لحماية المواطنين ومكافحة الجريمة وملاحقة كافة المجرمين والمطلوبين امنياً.