@ee99ax
في أوج انكساره رُغم امتلائه بالحب، وفي تمام عطائه رغم أنه مقيّد، يرتفع فتسمع صدى تحطمه، وينخفض حتى لا يكاد يرى، يتهلل بذكر الأسماء المميزة لكنه وفي ومضة تتشكل الحروب بين سجلات ذاكرته، مكونةً جيشًا يعتدّ بعتاد الصوت والوقفات والفواصل وموسيقى السّهر وضحكات الليالي وفناجين الصباح .