(( لمصلحة من تدق طبول الحرب مأرب وصنعاء وإدلب ودمشق )) السوريون كانوا في هدنة بعد اتفاق أستانا وأطرافه روسيا وتركيا وإيران وسوريا (الرباعية) وقام بشار الأسد وضرب إدلب بالبراميل المتفجرة •قامت المعارضة بقيادة احمد الشرع وأطلقت عملية (ردع العدوان) وبعد انطلاق العملية بأحدعشر يوماً وصلوا الى العاصمة دمشق وبسطوا سيطرتهم على سوريا • والشئ بالشئ يذكر اليمن تعيش في هدنة (كل احد في موقعه)منذ عام 2022 برعاية (الرباعية) أمريكا وبريطانيا والسعودية والإمارات - لكن يبدوا ان الفئة الباغية (الحوثية) تريد ان تكون مأرب ادلب وصنعاء دمشق وعلى نفسها جنت براقش!! نسمع عن حشود واستعدادات لدى الحوثيين ونقول لهم.من جرب المجرب عقله مخرب. حاولتم عدة مرات اقتحام مأرب وهلك من عناصركم اكثر من أربعين الف على أطرافها وضعفهم جرحى ومصابين • نحن حروبنا دفاعية لكنكم بتحركاتكم وتحرشاتكم قد تضطرونا نطلق عملية (رد ع العدوان)عام 2025 غير عام 2014 عندما دخلتم صنعاء بدعم او سكوت بعض الأطراف داخلياً وخارجياً؟؟ مأرب هزمتكم في اكثر من جولة ومن كذب جرب والبادئ اظلم والحرب نحن لها ونحن رجالها وصنعاء اقرب ل مأرب من دمشق لادلب الاولى 170 كيلو والثانية 400 كيلو (( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون))

اليمن اليوم أمام خيار مصيري: إما أن نقف صفًا واحدًا لإنقاذه، أو أن نتركه يسقط في قبضة المشروع الإيراني إلى الأبد. التخاذل خيانة، والتردد جريمة! #صف_واحد_لطرد_الحوثي

● تواجه بلادنا واحدة من أخطر المراحل في تاريخها الحديث، حيث أصبح مصيرها معلقا بين أن يكون وطنا حرا مستقلا، أو أن يظل رهينة لمليشيا إرهابية تعمل كذراع قذرة بيد إيران، وتمارس القتل والتدمير الممنهج، وتنهب مقدرات البلاد لصالح مشروع فارسي لا يرى في اليمنيين سوى وقود لمشروعه التوسعي وحروبه الطائفية ● إن استمرار المليشيا الحوثية في السيطرة على أجزاء من الأراضي اليمنية، وتحركها كذراع لإيران في تقويض حضور الدولة اليمنية، وزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، وتهديد المصالح الدولية، يعني مزيدا من الخراب والدمار، وغياب الدولة، وانهيار كل مقومات الحياة ● اليمن لا يمكن أن يظل أسيرا لهذه الفئة الإرهابية التي باعت الوطن للمحتل الإيراني، وأمعنت في قتل وقهر شعبه، فاليمنيون يُقتلون كل يوم ليس فقط بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة ورصاص القناصة والألغام، بل أيضا بتجويعهم، بتهجيرهم، بقتل أحلامهم، وبمصادرة حقهم في الحياة ● إن معركتنا اليوم ليست مجرد معركة عسكرية، بل معركة وجود وهوية، معركة بين اليمن الأصيل، وبين مشروع طائفي دخيل يسعى لاجتثاث هوية اليمنيين وتاريخهم ومستقبلهم، لذا فإن هذه المعركة ليست خيارا، بل ضرورة حتمية، فإما أن نقف صفا واحدا لإنهاء هذه الحقبة السوداء، أو أن نبقى متفرجين على وطن يتمزق، وشعب يُباد، وتاريخ يُطمس ● لقد آن الأوان لأن نقف جميعا صفا واحدا في مواجهة هذا العدو المشترك، فالوقت لم يعد يحتمل المزيد من الانقسام أو التراخي، وكل يوم يمر تحت سيطرة الانقلاب، يعني مزيدا من الدماء، مزيدا من الفقر، مزيدا من الجهل، ومزيدا من القمع والاستعباد ● ندعو كل يمني حر، كل قائد وطني، كل صاحب ضمير، إلى تجاوز الخلافات والحسابات الضيقة والتوحد خلف مجلس القيادة الرئاسي بقيادة فخامة الرئيس الدكتور رشاد العليمي، لتحقيق هدف واحد لا يقبل المساومة: (استعادة اليمن وقطع يد إيران)، فلا مجال للصمت، لا وقت للحسابات السياسية، ولا مكان للمتخاذلين الوقت ينفد، والمماطلة تعني مزيدا من الخراب، فإما أن نتوحد الآن، أو نخسر اليمن للأبد #صف_واحد_لطرد_الحوثي